Printemps arabe

Les soulèvements populaires qui ont touché les pays arabes vers la fin de l’année 2010 ne sont qu’un prolongement des révolutions colorées.

 

 

دور الولايات المتحدة في التحوّلات الأخيرة بالمنطقة العربية

التمويل والتدريب لضمان ثورات إنسانية هادئة

مريم. ن

31-10-2016

 

الدكتورأحمد بن سعادة

المدرسة الوطنية العليا للصحافة

29-10-2016


قدّم الدكتور الباحث أحمد بن سعادة أوّل أمس بالمدرسة الوطنية العليا للصحافة وعلوم الإعلام، محاضرة بعنوان «الربيع العربي وأيّ دور للولايات المتحدة؟»، استعرض فيها تجربة الربيع العربي التي صُنعت في الغرب، ثم تم تصديرها إلى الدول المستهدفة باسم الديمقراطية وحقوق الإنسان، وانتهجت في ذلك خطوات وتطبيقات خرجت من المخابر السرية، وطبعا كان للغرب دور المحرك والممول.

أكد السيد جمال كعوان المدير العام للمؤسسة الوطنية للاتصال والإشهار، أنّ بن سعادة يحمل دكتوراه في الفيزياء بجامعة مونريال، وقبلها بجامعة وهران، وهذا ما يؤهله لأن يقدّم الوقائع بشكل منهجي ومباشر وعملي بعيدا عن الخطابات والإيديولوجيا؛ فهو يرصد الأعمال والأفعال كعالم وليس كسياسي.

بدوره، أكّد المحاضر أنّه يحلّل الأفعال، لكن ذلك لا يمنعه من أن يسلّط الضوء على بعض النواحي الجمالية والرومانسية في الثورات العربية التي كانت تحلم بالأفضل إلى أن صُدمت بواقع فج.

وبداية، استعرض بعض المصطلحات التي تُعد مفتاح هذه الثورات، منها «المقاومة السلمية» و«الثورات الملوّنة» و«التحكم في الميدان» و«التحكم في فضاءات الأنترنت»، ودعّم تدخّله بمقاطع فيديو تضم تصريحات مسؤولين في الإدارة الأمريكية، منهم هيلاري كلينتون التي صرحت بشأن الربيع العربي، بالقول: «إن لنا دورا علينا أن نلعبه».

اعتمدت هذه السياسة لتنفيذ المشروع على مؤسّسات وتنظيمات تنشط في الميدان، وتحت إشراف الإدارة الأمريكية، تساهم في استحداث أدوات التدخّل الأمريكي عبر العالم. ومن ضمنها ذكر المتحدث منظمة «أوسايد»، وهي وكالة أنشئت سنة 1961 مكلفة بالدعم الاقتصادي، وقدمت 9 ملايير دولار في السنوات الـ20 الأخيرة، وهناك «ناد» التي أسّسها ريغن في سنة 83 لتدعيم المؤسسات الديمقراطية، ومن ضمن ما تدعم النقابات (بعضها نقابات جزائرية مستقلة) وأحيانا الباترونا، توجد أيضا «إيري» التي يديرها جون مكين و«أندي أي» لمادلين أولبرايت و«ناد» التي تنشط في الدول العربية بشكل واضح، منها الجزائر التي قدّمت فيها أموالا للجزائر قُدرت سنة 2010 بأكثر من 251 ألف دولار.

تمثّل التدخّل في التحضير لثورات الشوارع منها ميدان التحرير بمصر، ثم بليبيا وغيرهما، علما أنّ ماكين دخل شمال سوريا سنة 2013 لدعم الثوار، وكل ذلك من أجل الوصول إلى مجتمعات ودول مطيعة ومتفتحة. ويتمثّل التدخّل أيضا في جانب التكوين خاصة للجمعيات المدنية والصحافيين، علما أن مثل هذه الدورات والجمعيات المشبوهة ممنوعة من النشاط في الولايات المتحدة.

من ضمن المبادئ المسطرة نجد المقاومة السلمية، والتي انطلقت سنة 2009 بطهران، وكيف صوّرها الهواة وظهرت على شاشات العالم بدون أدنى شروط المهنية. وكان مهندس هذه الفكرة جين شارب الذي كتب «من الديكتاتورية إلى الديمقراطية»، وهو يوزَّع مجانا عبر العالم، وهناك بوب هالفي الذي تلقّى 25 مليون دولار لإنجاز مشروعه بصربيا.

الثورات العربية هي امتداد للثورات الملوّنة التي بُرمجت بأوروبا الشرقية (الثورة الوردية والبرتقالية وغيرها)، وهكذا ترسخ الفلكلور الثوري، لتظهر بعدها منظمات عربية مدعومة، منها «كفاية» بمصر و«بركات» بالجزائر و«بزاف» و«يونامار» بالسنغال. من المبادئ أيضا التحكّم في الفضاء الحقيقي؛ أي في الميدان، وهنا ظهر ما يُعرف بـ «كونفاس» الذي يديره إيفان ماروفيتش، الذي يقول: «إذا أردت إحداث ثورة في بلدك اتصل بنا هاتفيا، وسنكون عندك»، ومركز المنظمة ببلغراد، وهو خاص بالتدريب، وبالتالي يشير المحاضر إلى أنّ خروج الناس للشارع ليس وليد الصدفة. وتعمل هذه المنظمة غير الحكومية في 35 بلدا، وهي تخترع حتى شعارات الثورة، منها ارحل و«ديقاج» وغيرها، إضافة إلى استغلال الصورة، ففي كلّ الثورات يرى الشاب الوسيم يقدّم ورودا لأفراد الجيش؛ تفاديا لتدخله، وبالتالي نجاح الثورة حتى النهاية، وهو ما يُعرف بـ «كسب ودّ العدو».

قدّم المحاضر بالصوت والصورة أسماء الشباب الذين تدربوا، منهم أحمد ماهر وأسماء عبد الفتاح من حركة «6 أفريل» بمصر، اللذان تكوّنا عند ماروفيتش، كذلك محمد عادل الذي هو الآن بالسجن، وأغلب من تكونوا من الـ 22 هم مصريون وجزائريون. كما تقدم لهم خدمات ما بعد البيع أي المرافقة في الميدان، وهنا ذكر المحاضر أهمية منظمة «فريدوم هاوس» ونشاطها بتونس مع أمين غالي وبسوريا مع أحمد موسى الذي ترأّس المجلس الوطني السوري.

أشار المحاضر إلى العمل من خلال الأنترنت والفيسبوك التي تنقل التعليمات. كما عرض بعض المناشير المنادية للثورة، منها «كيف تثور بحذاقة؟»، وهنا يتم التأكيد على أهمية حضور عمالقة الأنترنت، منها «غوغل» وكذا بعض الشخصيات النافذة، منها جارد كوهين وجاسون لبرمان، علما أنّ أحدهما التقطت له صورة مع والدة البوعزيزي بتونس. ومن الأسماء أيضا يوجد دفيد نصار صاحب الخبرة في توريد الثورات، وشريف منصور المكلف بشمال إفريقيا وكذا فريدوم هاوس.

للتذكير، فقد صدر للمحاضر كتاب هام عن الموضوع بعنوان «أرابيسك»، باعه بالإهداء عقب الندوة.


 

المصدر

Ahmed Bensaâda

« L’écriture, c’est ma vie »

Entretien réalisé par Samira Sidhoum
Publié le 8 novembre 2016

Un public nombreux a assisté à la vente-dédicace de « Arabe$que, le rôle des Etats-Unis dans les soulèvements arabes ».

Vous avez du succès…
J’ai présenté au stand de l’Anep mon nouveau livre qui traite du printemps arabe. Il a connu un engouement particulier du public. Il traite d’un sujet d’actualité qui intéresse les gens. C’est une enquête qui a duré cinq ans. Il montre que les printemps arabes sont similaires aux révolutions colorées qui ont eu lieu dans les pays de l’Est, dans les années 2000. Les cyberactivistes ont été financés par des organismes qui font la promotion de la démocratie à l’étranger, tels le NBI, IRI, Freedom house… Le livre a été édité en Belgique et il y a une édition spéciale pour l’Algérie.

 

مختصون يجمعون: ”سوريا تُفشل المخطط الأجنبي لضرب استقرار المنطقة العربية”

جامعة الدول العربية... ليست لا جامعة ولا عربية

حمزة بلحي

06-11-2016

 

ماجد نعمة, أحمد بن سعادة ,جمال كعوان, ريشارد لابرياف, ميشال رامبو

 

 

 

 

 

مخطط أجنبي يرمي لتهديم وزعزعة القومية العربية وسيادة الدول، عبر توظيف مجموعة من الهيئات والمنظمات باسم الحريات والديمقراطية، يتم زرعها وسط الشعوب للتأثير عليها تحت مسمى ضمان حرية الشعوب، وهذا المشروع مدعوم من طرف دول أجنبية.

هذا ما خلص إليه المتدخلون في ندوة حول ما يعيشه العالم اليوم، نظم بجناح المؤسسة الوطنية للنشر والاتصال والإشهار ”آناب”، نشطها الصحفي السوري ماجد نعمة رئيس تحرير مجلة أفريك أزي، ميشال رامبو، وهو سفير فرنسي سابق، ”ريشارد لابرياف” صحفي فرنسي مختص بقضايا البلدان العربية، والدكتور أحمد بن سعادة من الجزائر.

وكان النقاش مفتوحا مع الجمهور من مختلف الشرائح من صحفيين وطلاب ومختصين. وتحدث المتدخلون عن كتاباتهم حول موضوع الربيع العربي، حيث اتفق كلهم على أنه مشروع خبيث مدعم من أطراف أجنبية لتحطيم العالم العربي، وسيادة الدول والقومية العربية.

يقول الدكتور أحمد بن سعادة إن الجزائر فلتت من الربيع العربي، مضيفا أن كتابه ”أرابيسك” هو تحقيق عن الربيع العربي ودور أمريكا فيه.. ”أمريكا كانت حاضرة عن طريق تنظيمات وهيئات كانت تحضر للربيع العربي عبر تمويل هيئات ومنظمات أجنبية لها مكاتب داخل العالم العربي، باسم الحريات والديمقراطية ”، مضيفا أن الربيع العربي لم يكن صدفة بل كان مخطط له، وأن الثوار الذين يتحدثون باسم الحرية والناشطين السياسيين تربصوا في أمريكا أو متربصين عبر برامج هذه المنظمات والهيئات تصديرا للديموقراطية الوهمية.

ويعتبر الصحفي الفرنسي ”ريشارد لابرياف” أن مخطط الربيع العربي يهدف لتحطيم الهوية والقومية العربية، وما حدث في الجزائر سنوات التسعينيات كان تجربة لما يحدث اليوم.

وتحدث ماجد نعمة، رئيس تحرير مجلة أفريك أزي، أن سوريا حاليا هي المكان الذي تحدث فيه تحولات سياسية عالمية، مضيفا أن ما يحدث في سوريا هدفه القضاء على هذه الأخيرة لكونها قلعة للفكر السيادي الاستقلالي في العالم.

ويضيف ماجد نعمة أن في سوريا معظم من أسماهم بـ”المتمردين” لا يحاربون من أجل الديمقراطية وإنما إرهابيون جاءوا لتحطيم الدولة التي كانت تحقق الاكتفاء الغذائي، ناهيك على الصناعة والتنمية بشرية، وهؤلاء يخدمون المشروع الإمبريالي الأمريكي، معتبرا أن الحرب على سوريا اليوم تعيد التوازن السياسي العالمي، وسوريا في طريقها إلى الانتصار والخروج من الأزمة والعالم سيخرج بورقة سياسية جديدة.

ويرى الدبلوماسي الفرنسي السابق ”ميشال رامبو”، أن المنظمات غير الحكومية ليست حرة وتخضع لسياسات الدول الأجنبية، وهي منظمات تخدم أجندات أجنبية وأصبحت شبكة عنكبوتية سياسية، وهذه المنظمات والجمعيات والهيئات تخدم النظام العالمي الجديد البشع، مضيفا أن أمريكا راهنت على انعدام الديمقراطيات والحريات في بعض الدول وتم تشغيل استراتيجية خارجية مدعومة بمنظمات وهيئات داخلية غير حكومية تناضل من أجل الحريات ولكنها ضللت باسم هذه المبادئ، وخدمت دون أن تشعر الاستراتيجية الأمريكية. كما أن الحراك الشعبي الحقيقي تم سرقته وتوجيهه، من طرف منظمات وأشخاص لخدمة المشروع الأمريكي.

 



 

المصدر

جمال كعوان

 

Streamed live on Oct 31, 2016

Alger (APS) - Ahmed Bensaada, auteur de l'ouvrage "Arabesque$", a évoqué dans un entretien exclusif à l'APS le rôle des États-Unis dans les révoltes arabes.

Journaliste: Ahmed Kateb

 

 


 

 

 

 

هكذا خططت أمريكا لغزو الجزائر واسقاط الأنظمة مع د.أحمد بن سعادة

30 octobre 2016

Journaliste: Hadjar Biyoud - هاجر بيوض


 

 

 

سيلا2016 كاتب جزائري يفضح الدور الأمريكي في الربيع العربي

23 octobre 2016

Journaliste: Mostafa Tounsi - مصطفى تونسي


عميرة ايسر

07-11-2016

- تعتبر المنظمات غير الحكومية,احد أهَم الفواعل الأسَاسية. أو المساهمة إلى حد بعيد في عَملية التنمية وتطوير المجتمع .وذلك الرأي الذي يَتبناه العاملون في هذا المجال ومن بينهم الأستاذ "زياد عبد الصمد",المدير التنفيذي لشبكة المُنظمات الغير حكومية للتنمية,والذي يؤكد على دورها في دفع عجلة التنمية في الدول التي تستقر بها ,وهذا ما فعلته مثلاً في لبنان حسب معلوماته إذ قامت "المُنظمة الأمريكية الدولية للتنمية". وتَحت شعار الحل عندنا بدعم البَلديات اللبنانية وتطويرهَا على مدار 5سنوات وخصصت لذلك غلافا ماليًا تجاوز سقف 27مليون دولار,بالإضافة إلى دعم حوالي 2200 من الشركَات الصغيرة والمُتوسطة بحوالي 12مليون دولار من أجل مُساعدتهَا على توسيع نشاطها التجاري,وهذه المُنظمات الغير حكومية والتي مقر معظمها في الدول الكبرى. كأمريكا وانجلترا ,وتقوم بمنح المساعدات المالية والعَينية والإنمائية والخبراتية، طبقًا لميثاق الأمم المتحدة الذي يُلزم الدول المتقدمة بتخصيص 0.7بالمئة من دخلها القومي لمُساعدة الدول الفقيرة والمختلفة على النهوض باقتصادهَا. وتحسين بلدانهَا في كافة المجالات وهذا القرار الصَادر سنة1975,يعتبر سار المفعول ومطبق وإن ضمنيًا حيث تشير تقديراتهَا إلا أن الدول المتقدمة مجتمعة تقدم ما بين 80الي100مليار دولار سنويًا ،كدعم ومساعدات مُباشرة إلى حُكومات الدول الفقيرة ,وتتكفل هذه المنظمات الغير حكومية بتوزيع جزء من هذه المُساعدات وفق برامج تنموية وخد ماتية مدروسة. ومعدة سلفًا فالدول الغنية تعطي سنويًا ما بين 10الي 12بالمئة من هذه الأموال إلي المنظمات الغير حكومية التي تدور في فلكها,ولكن رغم كل ما تقدمه هذه المنظمات من دعم لمؤسسات العربية ،والاجتماعية والإنمائية. ولكن هناك من يتهمهَا وفق أدلة وشواهد عديدة تبلغ حد التَواتر بأنها ليست سوى غطاء لعمليات التجسس على الدول .التي تدخلها تَحت غطاء العمل الإنساني,ففي كتاب الأستاذ في الفيزياء "بجامعة مونتريال الكندية". الدكتور "احمد بن سعادة",والمعنون "بالدور الأمريكي في الثورات العربية",قدم فيه مَجموعة من الأدلة الحسيَة الملموسة على انخراطها في عمليات التَحطيم المٌمنهج للدول العربية .وزرع عملاء فيهَا بما يخدم السياسة الخَارجية الأمريكية,فالثورات العربية التي حدثت في عالمنا العربي سنة2011,واد ت إلى تغيير دراماتيكي في المشهد السياسي العربي,والذي لم يكن يتوقعه أحد وأدى بالتالي إلى الإطاحة بأنظمَة عربية .عَمرت في الحكم طويلاً كالنظام المصري ,فَأبرز قيادات الحراك الشبابي وقتها "كوائل غنيم" أو "توكل كرمان" أو" محمد عادل" "إسراء عبد الفتاح" و"أحمد ماهر", تَلقوا تدريبات في صربيَا والمغرب وتركيَا .على يد "منظمة اتوبور" التي تغير اسمها إلى "كَانفارس" وتعني المقاومة,وكان البرنامج التدريبي الذي تلقوه يَرتكز أساسًا على تعلم أساليب وتقنيات الثورات السلمية. للإطاحة بالأنظمة,ويقول مُؤسس "المنظمة Sir je Popart.",والذي أسسهَا عند مَا كان عمره25سنة في1998,للإطاحة "بسلوغودان ميلوسوفيتش" "الرئيس الصربي",بأن مُنظمته قامت بتدريب كوادر حركة 6أبريل المصرية والتي يقبع مُعظم قياداتهَا في السجون المصرية. بتهمة التجسٌّس والعمالة,على استراتيجيات التغيير الغَير العنيف سياسيًا,فهذه المُنظمات الغير حكومية وعلى رأسها "الصُندوق الوطني للديمُقراطية" والذي تم تَأسيسه في عهد الرئيس الأمريكي "رُونالد ريغان" وتم ربطه بشبكة واسعَة من الأحزاب السياسية. ووسائل الإعلام والمُنظمات الغير الحكومية والمُؤسسات الاجتماعية والخد ماتية,ويقول أحَد أهم مُؤسسيه وهو "الين واينشتاين" أن وكالة المخابرات الأمريكية التي تَأسست سنة1947,استعملت هذه المُنظمات الغير حكومية كغطاء اجتمَاعي يصعبُ كشفه من أجل جَمع المعلومات التي تريدها عن هذه البلدان,ويُضيف "بتريك هنيس" أحد أبرز رجال الاستخبارات الأمريكية في سبعينات القرن الماضي,عملت على جَمع المعلومات الاستخباراتية تحت غطاء هذه المنظمات لحوالي 50سنة,فأحد العُقول المهندسة لهذه السياسة الأمريكية. وهو الأستاذ "كارل جار سيمال" والذي صرح سنة1999 بأن "الصُندوق الوطني للديمقراطية" يُعتبر عمود السياسة الخارجية الأمريكية,فأجهزة المخابرات الغربية والأمريكية التي استعملت المُنظمات الغير حكومية وخاصة في أسيا الوسطى. للإطاحة بالأنظمة الموالية لموسكو والمتحالفة معها فيما عرف "بالثورات الملونة",في الفترة ما بين2000-2005واستهدفت دولا كصربيا وجورجيَا، وكرواتيَا ،وقرغيزيَا. والتي أكد الباحثان بجامعة بورتلاند "سوسمان" "وكراتر"
أنَ الغرب بقيادة الأطلسي هو من دعم هذه الثورات. وأشعلهَا من أجل الإطاحة بهذه الأنظمة وتنصيب أنظمة موالية له. فيها واستعمل سلاح المنظمات الغير حكومية التي دربت عدداً كبيرا من شُبان هذه الدول علي كيفية العصيان المدني وإسقاط الأنظمة,وهذا أيضا ما أكدهُ كل من الباحثان "سيرغي بوبوفيتش" و"جينوفيتش سلُوبدان" ,حيث وفي مُحاضرة لهما "بجامعة هارفارد الأمريكية" سنة2011,ذكرا بأن أمريكا بدأت في استهداف روسيا منذ 2003,وخَططت ومولت الثورات الشعبية في الدول التي تُعتبر مناطق نفوذ تاريخية لها من أجل إضعافهَا وعزلها دوليًا,وكان لمنظمة "فريدم هاوس" الدور الأبرز في ذلك,فهذه المنظمات الغَير حكومية عاثت فسادًا ليس في هذه الدول ,بل حتى في الدول العربية التي استقرت بها ,كمصر "فهيئة المعونة الأمريكية" تَعرض حوالي 60بالمئة من أعضاءها للطرد في مصر. لأنهُ قد تم إفسادهم في ظرف 3سنوات منْ طرف قيادات هذه المنظمات الغير حكومية ,حسب رأي الأستاذ "مصطفي عبد الواحد "مدير "جريدة اليوم السابع" المصرية واستهجن أيضًا تَحويل منطقة المعادي في القاهرة .إلى مُستعمرة لهذه المنظمات والتي منهَا "منظمات حقوق الإنسان" الغير حكومية العَاملة في البلاد,وكشفت تحقيقات "هيئة الرقابة المصرية" ثاني جهاز سيادي رقابي في الدولة عن فساد بقيمة مليون و800الف جنيه مصري في حسابات "هيئة المعونة الأمريكية",وفي سنة2007 قامت أجهزة الأمن المصرية بإغلاق 17 مقرًا لهذه المُنظمات الحكومية ومنعها منَ النشاط بصفة نهائيَة فيما هناك أزيد من400منها قيدَ التَّحقيق الأمني.

- وحسب "وثائق ويكليكس" فإن الولايات المتحدة الأمريكية قامت بتقويَة خصوم الرئيس السابق "مُحمد حسني مبارك "عنْ طريق هذه المنظمات واستعمالهم لإحداث قلائل ومشاكل سياسية في البلاد .لأنَ منْ مصلحتها حدوث أزمات مُستمرة في مصر ,ولا تعتبر مصر الدول العربية الوحيدة التي تجسست عليها هذه المنظمات بل ذكر الباحث الفرنسي والناشط الحقوقي "دوني بيشوا" والذي يعتبر رمزُا لحقوق الإنسان في العديد من الدول,قال بأن "بَسمة قدمان" التي كانت عضوًا في "المجلس الوطني السوري" مرتبطة عضويًا بمجلس "العلاقات الخارجية الأمريكي" ومَعروف الدور الذي لعبه في تنفيذ الأجندات الأمريكية ودعم هذا النوع من المنظمات الغير حكومية,ولا يختلف الوضع في بَلد الأرز كثيرًا .حيث ذكر "جيفري فيلتمان" "نائب الأمين العام للأمم المتحدة" والذي كان سفيرًا سابقًا لأمريكاَ في لبنان بأنَ بلاده عن طريق المنظمات الغير حكومية العاملة .هناك صرفت حوالي 500مليون دولار من أجل تشويه صورة حزب الله والمقاومة. وفتحت فروعًا لها في المَناطق الجنوبية التي يتواجد بها عناصر الحزب من أجل جمع معلومات استخباراتية عنهم,فالولايات المتحدة الأمريكية التي تدعم هذه المنظمات، وتقوم مؤسساتها الدبلوماسية ،بتنسيق عملها ومساعدتهَا حتى إن السيناتور "جُون ماكين" الذي يدير "المعهد الجهوري الدولي" يقوم بزيارات مكوكية من أجل مراقبة وجهة الأموال التي يمنحها معهده في الدول العربية ويسيغها ذريعة للتدخل في شؤونها الداخلية السياسية,فضُباط المخابرات الأمريكية المتخفين كمُدربين للشباب العرب على طرق التغيير السلمي والغير عنيف في دولهم والذين يستعملون كتاب "جين شَارب" الصادر سنة1993والمترجم إلى أزيد من25لغة ,هذا الكتاب الذي يحوي أزيد من199طريقة من طرق التغيير السياسي ودون إراقة الدماء والمعنون من "الديكتاتورية إلى الديمقراطية",هذا الباحث الأمريكي الذي يُعتبر مؤسس "مؤسسة اينشتاين الخد ماتية" والتي يستطيع أي شخص تحميلَ هذا الكتاب عن طريق موقعهَا ,يَعتبره الكثيرون من الثوار عبر العالم رمزهم الأسمى ولكن الشيء الذي يخفي عنهم انهُ كان يُنفذ أجندة أمريكية غير معلنة تستهدف زعزعة أنظمة الحكم في الدول التي تعادي سياساتهَا الاستعمارية الامبريالية.
-فواشنطن التي فشلت عن طريق "الكولونال هَالفي" في إسقاط النظام في بورما,تعلمت من أخطاءهَا وغيرت الطريقة ولكن الأهداف بقيت كما هي في سياساتهَا الخارجية,فرغم ادعاءها برعاية قيم الديمقراطية وحقوق الإنسان العالمية وكرههَا للتيار السلفي إلى أن وثائق ويكليكس كشفت عن أنها صبت في حسابات "أنصَار الثورة المحمدية". أزيد من 296مليون جنيه مباشرة بعد إسقاط مبارك, وهذا يثير جملةً من التساؤلات عنْ علاقة هذه التيارات بوكالة الاستخبارات الأمريكية, والشيء الذي يثير الشك أن القانون الأمريكي يمنع منعا باتًا تواجد أي منظمة غير حكومية أجنبية على الأراضي الأمريكية. فضلاً عن قيام دول كالصين مثلاً التي أحدثت أزمة دبلوماسية بدعمهَا أحد الجمعيَات الأمريكية, وعد الأمريكان تلك الخطوة تعديا صارخًا على "القانون الفدرالي الوطني". الذي يَمنع هكذا مُساعدات, فعلى دولنا العربية أن تعيد النظر في سياساتهَا اتجاه هذه المنظمات مع العلم بأن هُناك أكثر من 130دولة حول العالم تمنع أي نشاط لها على أراضيهَا.لأنها تعي جيدًا الخَطر الذي تُشكله على أمنهَا القومي, فغطاءها الخدماتي أصبح مكشوفًا للجميع وتواجدهَا في دولنَا .رغم كل ما أحدثته من خراب وفساد يطرحُ العديد من علامات الاستفهام؟ والتعجب. المبررة في أحيان ومواقف كثيرة فإلى متى الصمت الرسمي على ما تفعله تحتَ ذريعة تقديم المُساعدات الاجتماعية. والقيام بمشاريع إنمَائية في العالم العربي الذي يزخرُ بإمكانيات مالية وبشرية ضخمة ،تُغنينا عن الحاجة إلى هكذا نَوع من المُنظمات الغير حكومية الأجنبية.

عميرة أيسر- كاتب جزائري


 

المصدر

اسماعيل .ض

20-10-2016

كشفت زيارة وفد من المعهد الديمقراطي الأمريكي صاحب السمعة السيئة إلى مقر حزب طلائع الحريات، بما لا يدع مجالا للشك النوايا الصهيوأمريكية للتآمر على بلادنا قبيل التشريعيات المقبلة و محاولة الإستثمار في بعض الأحزاب السياسية لاختراق و تفكيك سور الجزائر الذي بقي منيعا أمام ثورات الخراب العربي،كما يؤشر تاريخ الـ NDI الى الترويج لشعار قبضة اليد الذي اتخذته العديد من الحركات المعارضة في العالم بما يسمى بالثورات و الحركات الاحتجاجية .


يتخذ المعهد الديمقراطي الامريكي الذي حضي باستقبال في بيت بن فليس، من الشعارات الرنانة كالديمقراطية والحريات عبر العديد من دول العالم، مطية لتمرير أهدافه الخفية والمتمثلة في مشروع صيهو-غربي يعمل على بث الخراب والفوضى داخل الدول العربية والاسلامية، من أجل خلق خارطة وتقسيم  جديد للمنطقة، يكون فيها الكيان الصهيوني الاقوى دون منازع ، لكن ما تجهله، هذه المنظمة هو أن الجزائر ليست كبقية الدول التي كان فيها مناخ يساعد على تمرير افكارها التخريبية بحجة الديمقراطية هذا ما لا ينطبق على الجزائر التي تمتع بهامش كبير من الحرية والديمقراطية ناهيك عن وعي الشعب الجزائري.   يعتبر لقاء المعهد الامريكي بحزب علي بن فليس أول خطوة منه في إطار تحركات مشبوهة و خطيرة يسعى لتنفيذها بالجزائر، و هو الذي أعلن شهر اوت الماضي فتح منصب مدير مقيم بالجزائر، كما تضمنه الموقع الرسمي للمعهد، باهداف علنية تتمثل في تشجيع مشاركة المواطنين أكثر في عملية صنع القرار وتطوير الاحزاب السياسية وتعزيز مشاركة المراة والشباب في الحياة السياسية، على أن يرفع هذا المسؤول تقريره إلى المدير الإقليمي للمعهد، ويقيم هذا المدير بالجزائر العاصمة ويتنقل بين الولايات. و يرفع هذا المعهد المشبوه شعار تلقين دروس في الديمقراطية في الجزائر و هي كلمة حق اريد بها باطل، كيف لا و هذا المبدأ لا يطبق حتى في مهده، بدليل أن المساعي الأمريكية المتواصلة للتغيير و حل النزاعات المزعومة لا تكون إلا باستعمال القوة مثلما حدث في العراق و دول أخرى . و في السياق يثبت كتاب ارابيسك أمريكية.. الدور الامريكي في الثورات العربية لمؤلفه الجزائري احمد بن سعادة بالأدلة الدامغة دور هذا المعهد والأذرع الاخرى المتعددة للإدارة الامريكية لتنفيذ برنامج التكوين والتدريب والتأطير والتمويل لنشطاء سياسيين وطلبة جامعات ومراكز دراسات وبحوث وخاصة تلك المعنية بتصدير الديمقراطية لاستخدامها في تأجيج الشارع العربي واشعال فتيل الاحتجاجات بشتى الطرق. ويملك المعهد الديمقراطي الأمريكي سمعة سيئة في ربوع العالم خاصة في المناطق التي شهدت إضطرابات وثورات ما يسمى الربيع العربي، فهو جزء من منظومة المعاهد والمراكز الغربية التي تعبث بأمن الدول العربية بحجة ترسيخ الديمقراطية وحقوق الإنسان والمرأة، الدور الذي لعبه هذا المعهد الأمريكي في الوطن العربي لتأجيج الشعوب ضد انظمتها وخلق إضطرابات في البلدان المستهدفة. و يبدو من خلال ربط المعطيات بالأزمنة أن المعهد الديمقراطي الوطني الامريكي والمعروف بال NDI يمثل رأسا لجسد ضخم يتغلغل في الساحة الجزائرية و يتآمر على بلادنا قبل موعد انتخابات تشريعية مفصلية، بعدما أجج الشعوب على انظمتها وخلق حالة من الاضطرابات الداخلية في الدول المستهدفة لإشاعة الفوضى الخلاقة ، هذه المقاربة تتأكد خاصة إذا علمنا تصهين إدارته التي تكيل العداء لبلادنا التي وقفت في وجه مخططات اليهودي برنار ليفي في المنطقة   .


قبضة اليد ... شعار للفوضى !
من جهة أخرى يؤشر تاريخ زيارة الـ NDI الى  ترويج شعار قبضة اليد الذي اتخذته العديد من الحركات المعارضة في العالم في الكثير من الثورات و الحركات الاحتجاجية ضد الحكومات. واتخذت العديد من الحركات تلك القبضة شعارا لها مثل حركة أوتبور في صربيا، وثورة الأرز في لبنان، وثورة الياسمين في تونس، وحركة 6 أبريل في مصر، وحركة بيريش في ماليزيا. و قبضة اليد رمز اتخذته العديد من الحركات المعارضة في العالم في الكثير من الثورات، فكانت البداية في حركة أوتبور بصربيا التي أطاحت بالديكتاتور سلوبودان مليسوفيتش عام 2000، وتوالى بعد ذلك استخدام ذلك الرمز للعديد من الحركات، ورمز القبضة يعني أن القوة في يد الشعب، أي أن يحكم الشعب نفسه بنفسه دون سلطات. و تؤكد شريحة كبيرة من المراقبين فعلاً أنه ليس هناك أي شيء عفوي بالنسبة لحركات الاحتجاج الجماهيري التي شهدتها الدول العربية فيما يسمى بالربيع العربي ، ويرون أن هذه التحركات ما هي إلا إعادة تجسيد للثورات الملونة التي دبرتها الولايات المتحدة لإحداث تغيير في أنظمة جمهوريات الاتحاد السوفياتي السابق، بحيث كانت المنظمات الأميركية ترفع شعار الديمقراطية وتدرب قادة المعارضة المحلية في البلد المستهدف على فن تنظيم ثورات عفوية، والأهم أنها تفرض عليها رفع شعار قبضة اليد .


من الترويج للديمقراطية المزعومة الى أداة للتخريب

اعترف مؤخرا تقرير نشرته صحيفة واشنطن بوست الأمريكية الذائعة الصيت بالسجل الطويل الأسود لأمريكا وتدخلاتها السافرة في الانتخابات وفي إسقاط نظم حكم ديمقراطية في مختلف أنحاء العالم، على رأسها الدول العربية.
يقول التقرير هنا إنه بعد نهاية الحرب الباردة، انتقلت الولايات المتحدة بعمليات التدخل هذه من السرية إلى العلن، وذلك عبر منظمات مثل الصندوق الوطني من أجل الديمقراطية الذي من المفروض انه يسعى لتعزيز المجتمع المدني والمؤسسات الديمقراطية في جميع انحاء العالم من خلال المنح والمساعدات الأخرى.
هذا الصندوق الوطني من أجل الديمقراطية الذي يذكره التقرير هو مؤسسة كبرى تتلقى تمويلها من الحكومة الأمريكية، وهو مظلة تعمل في ظلها عديد من المعاهد والمنظمات الأخرى مثل المعهد الديمقراطي الأمريكي والمعهد الجمهوري وغيرهما من المراكز والمنظمات.
التقرير يقول بصراحة ووضوح ان ما تفعله هذه المؤسسات والمعاهد والمراكز الأمريكية ما هو الا امتداد علني لما ظلت تفعله أجهزة المخابرات الأمريكية عبر عقود من تدخلات ومن تآمر على الدول والنظم في العالم.
أي أن التقرير يعترف بصراحة بأن ما يقال عن دور ومهمة لهذه المؤسسات في دعم المجتمع المدني أو تشجيع الديمقراطية وحقوق الانسان وما شابه ذلك ما هي الا مجرد ذرائع لا علاقة لها بمهمتها الحقيقية وهي خدمة الأجندة السياسية السرية لأمريكا في مختلف دول العالم.
وهذا بالضبط ما جاء بهذه المنظمة المتصهينة إلى بلادنا، خصوصا اذا حللنا الوقائع زمانيا حيث جاءت على مقربة من انتخابات تشريعية مفصلية ووسط دوامة لا أمن تمر بها دول الجوار بفعل تمدد داعش و أخواتها من صنيعة المخابر الصهيوامريكية .


 

المصدر


الطبعة الـ21 لصالون الجزائر الدولي للكتاب

الشركة الوطنية للنشر والاتصال تكشف عن برنامجها الثقافي

 

حمزة بلحي


كشف، صباح أمس، خلال ندوة صحفية، المدير العام للشركة الوطنية للنشر والاتصال، جمال كعوان رفقة مستشاري شركة anep، الصحفي والكاتب محمد بلحي وأيضا المكتبي سيد علي صخري ومديرة النشر آسيا باز، عن البرنامج الثقافي الخاص بشركة anep خلال صالون الجزائر للكتاب.

وأصدرت المؤسسة الوطنية للنشر والإشهار 44 كتاب جديد، بمناسبة الصالون الدولاي للكتاب، ومن بين الكتب نجد كتبا جميلة وروايات وكتب تاريخية، نذكر منها كتب تخص منطقة القرارة وكتب تبر منطقة تيميمون، واخرى تتكلم عن تاريخ طريق الذهب، كما نجد ايضا دواوين للشعر وكتب للتاريخ، على غرار كتاب التاريخ للكاتب جيلالي ساري والذي يروي من خلاله تاريخ صالح باي وأحمد باي، كما نشير إلى كتاب يتكلم عن مسار الصحفي الراحل، والسابق بجريدة الجزائر أحداث، خير الدين عمير.

ومن بين النشاطات الثقافية، سيتم تنشيط ثلاث ندوات بالمدرسة الوطنية للصحافة والعلوم السياسية المتواجدة على مستوى بلدية بن عكنون، وستكون الندوة الأولى يوم الجمعة 28 أكتوبر، بحيث سينشطها سامي كليب مؤلف وصحفي سابق بالجزيرة، بموضوع يخص سوريا، بينما ستنشط الندوة الصحفية الثانية يوم السبت على الساعة الثالثة زوالا بنفس المكان، من إلقاء الجامعي الجزائري بكندا أحمد بن سعادة، حول دور الولايات المتحدة الأمريكية في الربيع العربي، وتختتم الندوات يوم 3 نوفمبر حول الشرق الأوسط والعالم الجديد من تقديم ميشال رامبو سفير ساب لفرنسا ومؤلف.

ويضم أيضا برنامج المؤسسة الوطنية للنشر والإشهار تكريم بقاعة الجزاير المتواجدة على مستوى قصر المعارض للصنوبر البحري، وستخص التكريمات شخصيات ساعدت الثورة الجزائرية، نذكر مايو وشولي وإيف ترون وأودان، وزهرة الألمانية هي بلجيكية ساعدت هي الأخرى الثورة الجزائرية.

ونشير أن الطبعة الثانية لجائزة آسيا جبار للرواية، ستكون في منتصف ديسمبر القادم، بحيث ستشرف على الجائزة لجنة تحكيم تضم كتاب وجامعيين ومختصين في الكتاب ونقاد، من بينهم نجاة خدة وأمينة بكات ومحمد اسماعيل عبدون، وحمري بحري، وكمال كرور، وعبد النبي، وحمري بحري.

 


مصدر

 

29 octobre 2016

 

Le premier responsable de l'Anep rappelle que le choix éditorial de l'Agence est tout tracé: l'humanisme, la modernité, la quête du savoir.

Il est impossible de ne pas s'arrêter et s'attarder au niveau du stand des éditions Anep (Agence nationale d'édition et de publicité), situé à l'entrée du Pavillon central, car sa conception est d'une originalité exceptionnelle. Il a fallu sans doute qu'il y ait une touche de génie afin que le design dudit stand soit aussi attractif. C'est d'ailleurs l'une des raisons pour lesquelles les visiteurs prennent tout leur temps pour consulter les centaines de livres que proposent les éditions Anep. La particularité des livres que publie l'Anep, réside dans la diversité des thèmes et des auteurs. A travers cette démarche, l'objectif vise, sans doute, à refléter le mieux possible la diversité culturelle qui caractérise l'Algérie. A ce sujet d'ailleurs, Djamel Kaouane, président-directeur général de l'Anep souligne que l'Algérie a un riche passé culturel et elle a produit de grands écrivains, des penseurs et des philosophes: «Elle est enracinée dans la nuit des temps, et est à même de contribuer, elle aussi, par les livres qu'elle produira, à la pensée humaine.»
Le premier responsable de l'Anep rappelle que le choix éditorial de l'Agence est tout tracé: l'humanisme, la modernité, la quête du savoir. Djamel Kaouane souligne, en outre, dans l'introduction du catalogue de l'Anep, que la maison d'édition publique, qu'il dirige, possède déjà un catalogue conséquent, et elle a de grandes ambitions pour conquérir de nouveaux lecteurs, garder les anciens, rendre disponibles ses livres sur tout le territoire en faisant appel à un système de distribution performant et à l'e-book. «Notre défi est d'être la référence en matière de fabrication de livre, par le contenu et la qualité. En puisant dans notre passé, dans notre culture et en regardant vers l'avenir», conclut Djamel Kaouane. Pour ce Sila et depuis jeudi dernier, l'Anep a lancé un programme de ventes-dédicaces quotidien ainsi que des conférences débat avec souvent des conférenciers de haute facture. Concernant les auteurs qui vont venir «siéger» au stand des éditions Anep, on peut citer, entre autres, Ammar Belhimer pour Les printemps du désert, Zahir Ihadadène pour Histoire de la presse algérienne, Mohamed Balhi La route de l'or, Taklit Mbarek Slaouti Les Amazighs du Maroc)... La liste est encore longue. Concernant les conférences, l'Anep propose aussi un programme régulier avec notamment plusieurs thèmes. Hier d'ailleurs, Sami Kleib, auteur et journaliste syrien, devait donner une communication sur le thème de «La guerre syrienne, fruit d'une révolution ou complot». Alors qu'aujourd'hui Ahmed Bensaâda, universitaire algérien, installé au Canada, animera une conférence, organisée par l'Anep, sur le printemps arabe. Il dédicacera aussi son livre Arabesques. D'autres conférences sont prévues dont celle ayant pour thème: «Le Grand Moyen-Orient: cette tempête qui bouscule l'ordre du monde.» L'Anep prévoit, dans le cadre du Sila et à l'occasion du 62e anniversaire du déclenchement de la guerre de Libération nationale, une journée de commémoration et de devoir de mémoire le 1er Novembre.
La rencontre aura pour thème «Moudjahidine, le choix du coeur» et elle sera animée par le chercheur Daho Djerbal et l'auteur Rachid Khettab.

 


 

Source

Les éditions ANEP prendront part à la 21e édition du Salon International du Livre d’Alger (SILA) avec 43 ouvrages (dont 3 beaux livres) : 22 en français, 15 en arabe et 7 en tamazight, a déclaré, hier lors d’une conférence de presse animée par son PDG M. Djamel Kaouane à la librairie Chaïb Dzaïr.

M. Kaouane a présenté le programme de participation à cet événement, les nouvelles publications ainsi que le programme d’animation culturelle qui a été prévu. Avant de préciser que toutes les conférences prévues à cette occasion se dérouleront à l’Ecole de journalisme, à l’exception de celle du premier novembre qui se tiendra à la salle El Djazair à la SAFEX.
Afin de permettre aux étudiants un meilleur enseignement, il a été décidé par le PDG de l’ANEP une remise de 30% sur tous les ouvrages vendus au niveau de l’Ecole de Journalisme et des sciences de l’information à Ben Aknoun. Selon lui les raisons de la délocalisation des animations vers l’école du journalisme s’explique C’est par rapport à l’auditoire, à l’exception de l’animation du premier novembre  » a commenté le PDG.
M. Kaouane n’a pas manqué de rappeler les difficultés rencontrées par les maisons d’édition à l’international pour la commercialisation des œuvres algériennes regrettant que les relations avec les pays européens soient unilatérales. La bataille de l’export est loin d’être gagnée. Il tient à préciser que son entreprise projette de réaliser un E-book avec l’ambition t de s’ouvrir vers le monde via internet.

Mardi 1er novembre 2016

 

La Révolution algérienne fut portée par tout un peuple sans exclusif

Nous sommes à la veille du premier novembre et on peut parier que le rituel bien rodé et atemporel sera servi à une société algérienne indifférente. Pourtant, cette épopée devrait de mon point de vue - au vu de l'immense tâche accomplie par nos aînés- être réactualisée chaque année et le moins que l'on puisse faire est d'établir un bilan de nos réalisations dans tous les domaines, notamment le savoir, l'élévation du niveau de vie, bref la quête d'objectifs toujours ambitieux. Or, que constatons-nous? des autorités qui sacrifient à la levée des couleurs à minuit, et par la même des actions qui excluent d'emblée les jeunes.
Le Premier Novembre fut vraiment une aventure humaine portée par tout un peuple et pas par quelques clans regroupés sous le vocable de famille révolutionnaire dont on peut douter de sa valeur ajoutée quand des enfants de moudjahidines s'organisent alors qu'ils sont pour la plupart cinquantenaires, pères et grands-pères, mais toujours de grands enfants-, une organisation pourquoi faire et quel est son apport? Quel est l'apport d'un ministère dont le budget est équivalent à celui de l'enseignement supérieur et plus de cinq fois celui de la formation professionnelle. Il n'est pas question ici de nier les droits des descendants de chahids, mais leurs enfants sont des citoyens comme les autres, l'Etat a le devoir d'en faire des hommes en les formant, mais ils doivent à un moment ou un autre montrer ce qu'ils apportent eux-mêmes comparés à l'immense apport des chahids de la révolution. Quand des icônes comme Petit Omar (11 ans) Hassiba Ben Bouali (19 ans), Ali la Pointe (24 ans) meurent les armes à la main et refusent de se rendre, c'est pour nous un message, nous ne devons pas nous rendre à la fatalité, nous devons nous battre pour un autre premier novembre sans cesse renouvelé. Nous avons plusieurs fois échappé à des tsunamis exogènes est-ce de la baraka? Est ce modestement notre génie et que dans les épreuves existentielles le peuple sait se dresser contre l'aventure comme celle qui a emporté les pays arabes dans une tourmente sans fin baptisée par l'Occident seul détenteur du sens - printemps arabes- Mais la chance, la baraka ou le génie du peuple ne doivent pas être sollicités tout le temps, il faut à un moment ou un autre les remplacer par la rigueur, le travail.

Ce que furent les printemps arabes
Il vient que le Premier novembre de cette année se déroule dans un environnement de plus en plus crisique. Les nuages s'accumulent sur les pays vulnérables car les ressources planétaires sont insuffisantes, les changements climatiques sont là avec le cortège de malheurs, famines et sécheresses De ce fait, l'hégémonie des grands n'a jamais été aussi évidente et les petits pays ont du mouron à se faire. Dans cet ordre il m'a été donné d'assister justement à la présentation du professeur Ahmed Bensaâda de son dernier ouvrage «Arabesque» à l'Ecole supérieure de journalisme. Ce fut un exposé magistral sur ce que furent les printemps arabes. Le professeur Bensaâda en horloger minutieux a déconstruit la mécanique horlogère de ce plan diabolique de l'Empire et de ses vassaux européens (Angleterre, France) et à un degré moindre l'Allemagne et l'Italie, qui consiste avec toujours le même objectif, celui de l'accaparement des ressources planétaires principalement énergétiques, adossé à un néolibéralisme sans état d'âme et à une mondialisation -laminoir des plus faibles.

Parler des indignés, des tentatives de nuire debout
Après avoir essayé la démocratie aéroportée en Irak et en Afghanistan l'Empire a compris qu'il fallait susciter des révolutions endogènes C'est une autre tactique qui consiste à miner le Monde arabe de l'intérieur. Il faut dire qu'ils ont la partie facile tant les gouvernants qui cultivent le culte de la personnalité, voire du sauveur «El Mahdi» ont tout fait pour installer leur peuple dans les temps morts, chacun utilisant une légitimité soit révolutionnaire, soit religieuse, soit divine...L'essentiel est de garder le pouvoir, même au prix du désespoir de chacun (harraga, kamikaze...). Selon une étude de la Rand Corporation de 2005, on apprend que l'Amérique essaie de subdiviser l'Oumma musulmane en divers camps. Elle donne la recette à adopter ou adapter selon qu'elle a affaire aux fondamentalistes, aux traditionalistes, aux modernistes et, carrément aux séculiers. (1) (2)


Les printemps arabes ont «surpris» tout le monde d'après la doxa occidentale
Tout a commencé avec Sidi Bouzid en Tunisie. Une nouvelle page de l'histoire dit-on, est en train de s'écrire dans le Monde arabe. Hypocritement on parle d'un événement imprévisible. C'est en tout cas la thèse occidentale de Gilles Kepel et de tant d'autres, que le «printemps arabe a surpris tout le monde». C'est aussi celle de Jean Daniel qui au passage encense le triste BHL: «Il était inévitable, avec la progression des ondes de choc venues de Tunis et du Caire, que l'émergence du Printemps arabe suscite des polémiques et des affrontements. Nous n'avions qu'à applaudir, qu'à nous solidariser et à décider de faire l'impossible pour que personne ne confisque aux peuples qui s'étaient libérés, leur révolution. C'est alors que s'est posé le problème du devoir d'assistance et du droit d'ingérence. A la réflexion, et tout compte fait, j'ai décidé de préférer le comportement ostentatoire d'un BHL à l'indifférence dédaigneuse et frileuse de ses rivaux. BHL d'autre part, à force de vouloir être Malraux, va peut-être finir un jour par lui ressembler.» Le même Malraux que nous avons connu plus inspiré dans la «La condition humaine» ou le «Le petit prince» fut pris à partie en Amérique latine quand il est allé «vendre» en tant que ministre de De Gaulle la position de ce dernier concernant la guerre d'Algérie en 1960, il trouva en face de lui l'abbé Berenguer ambassadeur du Gpra en Amérique latine qui a déconstruit minutieusement son discours et restitué la vérité, à savoir que le peuple algérien se battait pour son indépendance et sa dignité. Cela prouve au passage que la Révolution algérienne fut portée par tout un peuple sans exclusif, pas seulement des maquisards, mais aussi des moussebels, des médecins, l'équipe de football du FLN, la troupe théâtrale et aussi, nous ne devons pas l'oublier, par beaucoup d'Européens français de souche, mais en Algérie, à l'instar des Yveton, Chaulet, Timsit, Maillot, Leban et tant d'autres sans compter les européens à l'image de Jeanson, Sartre, et les hommes d'Eglise, notamment monseigneur Duval et le père Davezies et tant d'autres.
Ce clin d'oeil étant fait à la glorieuse Révolution de Novembre; il n'y avait pas de surprise concernant ces révolutions arabes qui ont suivi les révolutions colorées. Nous sommes d'accord avec le professeur Bensaâda quand il prouve par une étude fine - il faut savoir qu'il y a plus de six cents références dans son ouvrage - que tout a été minutieusement préparé. Cela nous rappelle la boutade de Franklin Delano Roosevelt quand il déclarait: «Quand un évènement vous paraît advenir par hasard, vous pourrez être sûr qu'il a été minutieusement préparé.» Le soubassement de ces révoltes n'a pas les fondements classiques imputables à un hypothétique choc des civilisations. Le ras-le-bol arabe n'a pas commencé en décembre 2010, mais en octobre 1988 en Algérie. Le tribut fut très lourd. La jeunesse algérienne a été la première, triste privilège, à mourir pour s'être battue pour la démocratie, la liberté. Sauf que ça n'intéressait personne.
L'Algérie a payé le prix de la démocratie avec une décennie rouge et dit-on, 200.000 morts, 10.000 disparus et 30 milliards de dollars de dégâts, sans compter les traumatismes que nous allons encore traîner pendant longtemps. Il a fallu attendre l'après-11 septembre 2001 pour que la voix de l'Algérie soit audible concernant le terrorisme, mais nous ne sommes pas pour autant vaccinés, nous sommes visés. Comme par hasard, les monarchies arabes dociles aux Etats-Unis et à Israël ont survécu à la «tempête du printemps arabe».

Le démontage de la mécanique des révoltes
Nous aurions voulu que l'on démonte la mécanique de ces révoltes pour y voir une manipulation de grande ampleur et la «spontanéité» des révoltes est un paramètre qui a été mis en équation pour susciter le chaos pour le plus grand bien de l'Empire et de ses vassaux. Tout le monde se souvient des bloggeurs qui ont catalysé les révoltes en Egypte, en Syrie... On attribue à Machiavel la sentence suivante: «Le meilleur moyen de contrer une révolution c'est de la faire soi-même». Ceci s'applique croyons-nous comme un gant, à ce qui se déroule sous nos yeux. En un mot tout est programmé pour se dérouler ainsi. Il suffit de lire, mais le veut-on? L'ouvrage de Gene Sharp qui décrit par le menu comment faire une révolution non violente et la réussir... Nous y trouverons tous les symptômes constatés dans les révoltes légitimes tunisienne, égyptienne et libyenne, qui ont été prises en charge par l'Empire Ahmed Bensaâda nous présente l'ouvrage de Gene Sharp: «De la dictature à la démocratie», livre de chevet depuis près de deux décennies de tous les activistes du monde non occidental rêvant de renverser des régimes jugés autocratiques.
Dans cet ouvrage, Gene Sharp décrit les 198 méthodes d'actions non violentes susceptibles d'être utilisées dans les conflits en vue de renverser les régimes en place. Parmi elles, notons la fraternisation avec les forces de l'ordre, les défilés, les funérailles massives en signe de protestation, les messages électroniques de masse, les supports audiovisuels, les actes de prière et les cérémonies religieuses, l'implication dans le nettoyage des places publiques et des endroits qui ont été la scène de manifestations, l'utilisation de slogans forts (comme le «Dégage» ou «Irhal»), des logos (comme le poing fermé), des posters avec les photographies des personnes décédées lors des manifestations et une certaine maîtrise de l'organisation logistique: «Cette brillante application des théories de Gene Sharp fut suivie par d'autres succès retentissants: Géorgie (2003), Ukraine (2004) et Kirghizistan (2005). Voici ce que dit, en 2010, Pierre Piccinin, professeur d'histoire et de sciences politiques: «Les révolutions colorées ont toutes mis en oeuvre la même recette: un groupuscule organisateur est financé par l'étranger et soutenu logistiquement (ordinateurs, abonnements à Internet, téléphones portables...).
Formé par des professionnels de la révolution, sous le couvert d'ONG censées promouvoir la démocratie, telle la célèbre Freedom House, il arbore une couleur et un slogan simple. Le but: se débarrasser d'un gouvernement hostile et le remplacer par des leaders amis.» (3)

Le rapport Lugano de Susan George
L'ouvrage du professeur Bensaâda est édifiant car il permet d'ouvrir les yeux sur la réalité du monde et comme il l'a affirmé lors de la conférence, ces révolutions simulées de l'extérieur n'ont pu se développer que parce que le terreau était favorable, celui de la mal-vie, de la hogra des passe-droits des mounafeks dirions-nous, des tricheurs, bref de tous ceux qui n'ont aucune valeur ajoutée, mais une grande capacité de nuisance basée notamment sur la «acabbya.
Cependant, je pense que ces révolutions ont eu un précédent, à savoir une politique d'effritement identitaire mise en oeuvre par l'Empire, il s'agit du Rapport Lugano. L'Empire et ses vassaux sont encore pour un temps les maîtres du monde.

Les médias man stream sont à leurs ordres et pourtant ils sont inquiets. Le capitalisme restera-t-il incontournable dans les décennies à venir? La mondialisation continuera-t-elle à accroître leur richesse et leur puissance? Ce Rapport montre les mécanismes pervers du capitalisme ultra-libéral et l'horreur écologique, sociale et économique qu'il engendre, notamment en problématisant les identités des peuples. La militante pour un monde plus juste Susan Georges en parle dans son ouvrage que présente Philippe Fremeaux Nous l’écoutons : « Depuis trois décennies, Susan George est de tous les combats en faveur des peuples du Sud et contre les effets destructeurs de la mondialisation libérale. Le rapport Lugano se présente comme un rapport écrit à la demande des "maîtres du monde", qu'on devine être les élites qui se retrouvent chaque année à Davos. Objectif du rapport: apprécier les menaces qui pèsent sur le capitalisme libéral et trouver les moyens d'assurer sa pérennité. L'ouvrage brosse un tableau inquiétant, mais réaliste de l'état du monde: croissance productiviste, risques écologiques, inégalités explosives. (…) Il y a, certes, des gagnants et des perdants, des profiteurs et des laissés-pour-compte, et les premiers cherchent à défendre leurs privilèges. Mais leur stratégie consiste surtout à s'adapter à des circonstances dont la dynamique leur échappe. (4) (5)

On le devine, le sacerdoce du néolibéralisme est de créer le consommateur mondial: homo economicus: le moi universel. On dit qu’il y a sept commandements : 1)Promouvoir le pluriculturalisme. 2) Valoriser le multiculturalisme. Encourager les immigrants à conserver leurs cultures. Les sociétés multiraciales et multiculturelles doivent consacrer toute leur énergie à maintenir la paix entre les divers groupes qui les composent.

3) Faire l’éloge de la diversité plutôt que de l’unité. 4) Maintenir le groupe dont la démographie est la plus forte dans l’illettrisme. Une sous-classe en expansion, non-assimilée, sous-éduquée, hostile à la majorité, 5) Amener le monde des affaires à soutenir financièrement le multiculturalisme.6) Rendre tabou tout propos allant à l’encontre de la diversité.7) Rendre impossible l’application des lois sur l’immigration. L’immigration massive est normale elle ne peut être arrêtée, et qui serait un bienfait pour la société. (6)

En cette veille de premier novembre, l’ouvrage du professeur Bensaâda est pour nous une mise en garde devant les dangers du monde. Il nous arme pour déconstruire la doxa occidentale. L’Algérie est visée, c’est une certitude, il n’y aura pas d’avenir sans un engagement clair et net pour mobiliser la jeunesse, pour cela il faut l’armer idéologiquement contre les tentations extrêmes en donnant l’exemple. Le nouveau premier novembre symbole d’un engagement révolutionnaire est à créer au quotidien. Rien ne peut se faire sans une société apaisée. Pour cela il nous faut arriver à un projet de société pour ce XXIe siècle en listant les défis et les dangers qui nous guettent. Que voulons-nous pour nos enfants? Quelle révolution devons nous faire? Quelle école devons-nous promouvoir? celle de la scolastique ou celle de la raison pour rendre autonome mentalement nos enfants pour qu’ils ne soient pas otages des sirènes? Comment pouvons nous vivre ensemble et faire ensemble? C’est encore une fois un nouveau premier novembre à inventer, celui du Web 2.0, de la lutte contre les changements climatiques de la transition énergétique, c’est dire si les jeunes doivent être acteurs de leurs destins.


1. Ahmed Bensaada : Arabesques ; Editions Anep Alger 2016

2. http://www.legrandsoir.info/Le-chaos-arabe-un-printemps-ou-un-mirage.html

3. http://french.irib.ir/analyses/chroniques/item/222966-proche-orient-la-r%C3%A9alit%C3%A9-du-printemps-arabe,-par-chems-eddine-chitour

4. Susan George : Le rapport Lugano, Ed. Fayard, 355p.,

5. http://www.alternatives-economiques.fr/le-rapport-lugano-susan-george_fr_art_137_14137.html

6. Chems Eddine Chitour http://www.mondialisation.ca/le-neoliberalisme-laminoir-le-fossoyeur-des-identites-et-du-vivre-ensemble/5367713

 


 

Source

L’Entreprise nationale de communication, d’édition et de publicité (ANEP) a été la première maison édition à présenter son programme et ses publications de l’événement culturel tant attendu à partir du 27 octobre, à savoir le Salon internationale du livre d’Alger (SILA).


Lors d’une conférence de presse animée hier, à la librairie Chaïb-Dzaïr par le président-directeur général de l’ANEP, Djamel Kaouane, il était question, entre autres, de présenter les 44 nouvelles publications qui seront étalées au stand de l’ANEP au pavillon central du palais des Expositions des Pins-Maritimes à Alger. Avec 15 titres en langue arabe, 7 en amazigh et 22 en français, les auteurs signeront leur ouvrage, lors de 31 vente-dédicaces, dont 29 au Salon international du livre et 2 à l’École nationale supérieure du journalisme où se tiennent, pour la première fois, certaines conférences de l’ANEP rentrant dans le cadre du SILA.
«Les étudiants du journalisme et des sciences politiques sont un public idoine pour les intervenants de choix que nous avons sollicités. Je précise qu’une réduction de 30% est prévue pour les étudiants», a déclaré le PDG de l’ANEP. En effet, les activités culturelles mettront à l’honneur des auteurs et chercheurs de différents pays, à l’exemple du journaliste et auteur syrien Sami Kleib, l’universitaire algérien établi au Canada Ahmed Bensaâda qui présentera une conférence sur le printemps arabe, l’ancien ambassadeur de France Michel Raimbaud, Majed Nahmé, ainsi que le grand politologue et sociologue suisse Jean Ziegler.

30 novembre 2016

 

L'Agence nationale d'édition et de publicité (Anep) sera présente avec 44 nouveautés, cette année, au Sila.
L'annonce a été faite par Djamal Kaouane, PDG de cette entreprise nationale, lors d'une conférence de presse tenue hier à Alger. Des ventes-dédicaces et conférences -débats avec des écrivains de renom seront organisées au cours de cet évènement important. L'Anep a décidé de rendre un vibrant hommage aux moudjahidine et chouhada de la Révolution algérienne d'origine européenne. C'est dans ce sillage qu'un hommage appuyé sera rendu à la fameuse moudjahida des Aures, Zohra l'Allemande. 
«L'Anep présentera 44 nouveautés, 22 en langue française, 15 en arabe et 7 en tamazight. Parmi ces livres, il y a des romans, des livres d'histoire, de beaux livres, des livres pour enfants, essais et biographies»,  explique Djamel Kaouane, PDG de l'Anep. 
Celui-ci précise que le stand de l'entreprise qu'il dirige, contrairement aux éditions précédentes, est 100% Anep. Pas moins de 31 ventes-dédicaces sont prévues tout au long de cette manifestation d'envergure internationale. L'Anep ne se contente pas, pour cette année, de son stand au niveau de la Safex, mais étendra son champ d'action en dehors de la Safex. Ainsi, trois conférences, et pas des moindres, seront tenues à l'Ecole nationale supérieure de journalisme et des sciences de l'information, à Ben Aknoun. Le vendredi 28 octobre, c'est le journaliste et auteur syrien Sami Kleib, auteur du livre La guerre syrienne, fruit d'une révolution, qui donnera une conférence suivie d'une vente-dédicace de son livre. 
Le lendemain, l'universitaire algérien installé au Canada, Ahmed Bensaâda, donnera une conférence de presse sur «Le printemps arabe» et dédicacera son livre Arabesque. Le mercredi 2 novembre, c'est Majed Nehmé, directeur du magazine Afrique-Asie, qui donnera une conférence dans le même amphithéâtre. L'auteur et ancien ambassadeur de France en Algérie, Michel Raimbaud, donnera une conférence sur «Le grand Moyen-Orient An VI : cette tempête qui bouscule l'ordre mondial», le jeudi 3 novembre. Le lendemain, vendredi, c'est le Suisse, Jean Ziegler, qui clôturera ce cycle de conférences. 
Kaouane précise que la délocalisation de ces conférences répond au besoin d'aller vers un endroit plus adapté au public, et de cibler un public estudiantin et universitaire. Il a annoncé que des réductions de 30% sur les prix des livres vendus dans cet espace seront appliquées pour les étudiants.

L'Anep pense aux non-voyants
Un programme spécial 1er novembre est concocté par les organisateurs à la salle El Djazaïr de la Safex pour marquer cette date historique. Une conférence sous le thème «Moudjahidine, le choix du cœur», sera donnée par le chercheur Daho Djerbal et l'universitaire et auteur Rachid Khettab à cette occasion. Le même jour, le célèbre écrivain Zahir Ihaddaden signera son coffret (histoire), ainsi que deux autres auteurs, M'hamed Houaoura et Souhila Oudaï au stand de l'Anep. Par ailleurs, Kaouane a annoncé l'acquisition prochaine de matériel d'impression en braille, lequel servira à imprimer des livres pour les non-voyants, que l'entreprise qu'il dirige compte offrir gratuitement aux écoles spécialisées dans ce créneau. Le PDG de l'Anep, accompagné lors de la conférence par Assia Baz, directrice de l'Anep Edition, de Mohamed Balhi, consultant à l'Anep, et de l'animateur Sid-Ali Sekhri, avoue que son entreprise compte se lancer dans le livre électronique, lequel ouvrira les portes aux marchés internationaux du livre.


 

Source

 

D.R

L’universitaire algérien installé au Canada, Ahmed Bensaada, a précisé que le « Printemps arabe » n’est pas un acte au-dessus de tout soupçon. Il est frappé par ce délit de suspicion depuis son déclenchement en janvier 2011.
Lors d’une conférence intitulée « le Printemps arabe, quel a été le rôle des Etats-Unis ?», organisée par l’Agence nationale de communication d’édition et de publicité (ANEP), à l’amphithéâtre Noureddine-Naït Mazi à l’école nationale supérieure de journalisme, Ahmed Bensaada a rappelé que les manifestations organisées dans les pays qui ont été touchées par  ces évènements ont été le fait des renseignements secrets, des réseaux sociaux et de la presse électronique en particulier, organiquement basés dans certaines puissances mondiales.  C’est  pourquoi,  le conférencier met en cause des services secrets qui se sont saisis de l’étincelle qui a mis le feu aux poudres pour aggraver la  situation et la fragiliser à l’extrême  indiquant que les complots qui tendent à déstabiliser le monde ciblent toute une région et non  pas uniquement le pays limité par des frontières géographiques.          
L’orateur, se voulant concis et souvent catégorique voire péremptoire, a appelé pour les besoins de son argumentation, différents éléments qui se conjuguent pour exploiter les vulnérabilités d’une société, mettant en exergue les insuffisances et les erreurs commises durant des années, réitérant que les manifestations qui ont été, à l’occasion, largement médiatisées, « ont été préparées longtemps auparavant », en utilisant des slogans bien connus, comme « Irhal », « kefaya »…  
Selon Ahmed Bensaada, des dirigeants ayant été à l’origine des manifestations sont utilisés par des organisations, qui leur ont prodigué des formations, un encadrement, avec force  contrepartie séduisante. Il a déclaré qu’il a rencontré  des personnes qui ont été reçues par de hauts responsables étrangers et leur a posé la question suivante : « Est-ce que vous vous rendez compte de ce que vous êtes chargé d’exécuter ? ». Par ailleurs, il y a des sites internet qui sont accessibles aux étrangers ciblés et interdits aux autres et cela pose une grande question qui n’en est pas moins troublante, indiquant, dans le sillage de ce raisonnement,  que des sites internet ont été consultés plus de 36 millions de fois en 2010 seulement, précisera t-il, « On fait à l’étranger ce qui est interdit chez nous ». C’est donc un réquisitoire que l’on pourrait qualifier de cinglant auquel, le conférencier, s’est adonné avec la conviction qui est la sienne. L’histoire, quant à elle, est appelée à faire toute la lumière sur des événements qui donnent l’air de ne pas livrer tous leurs secrets.


 

Source

 

Cliquez sur les logos pour lire les articles

 

La gazette du SILA 2016

بين «الثائر» و«الإرهابي»

سامي كليب

21ème SALON INTERNATIONAL DU LIVRE D’ALGER :
L’ANEP, UNE GEOPOLITIQUE DE L’INTELLIGENCE !

Richard Labévière

دور الولايات المتحدة في التحوّلات الأخيرة بالمنطقة العربية

التمويل والتدريب لضمان ثورات إنسانية هادئة

مريم. ن

مختصون يجمعون:” سوريا تُفشل المخطط الأجنبي لضرب استقرار المنطقة العربية”

جامعة الدول العربية.. ليست لا جامعة ولا عربية

حمزة بلحي

المنظمات غير الحكومية بين وحل العمالة للخارج وخدمة قضايا المجتمع العربي

عميرة ايسر

منظمة تخريبية تعمل على بث الفوضى بشعار الديمقراطية

NDI السياسي تنشر التاريخ الأسود لـ

اسماعيل .ض

Une quarantaine de nouvelles publications et un riche programme d’animation

Sihem Bounabi

تتنوّع بين التاريخ والدراسات الإستراتيجية والإبداع الأدبي والكتب الموجهة للناشئة

عبد الحكيم أسابع

ندوات خاصة بالذاكرة الجزائرية

لاناب" في صالون الكتاب

44 إصدارا جديدا لـ "أناب" في سيلا 2016

صبرينة كركوبة

الشركة الوطنية للنشر والاتصال تكشف عن برنامجها الثقافي

حمزة بلحي

21E SALON INTERNATIONAL DU LIVRE D'ALGER:LE STAND DE L'ANEP

Tout en finesse...

Aomar Mohellebi

62E ANNIVERSAIRE DU DÉCLENCHEMENT DE LA LUTTE DE LIBÉRATION

La réalité du monde et les nouveaux défis

Pr. Chems Eddine Chitour

SILA 2016: L'ANEP met la barre haut

Arezki Ibersiene

M. Ahmed Bensaada: « Le Printemps arabe, une affaire suspecte »

Hichem Hamza

Un livre-brulôt d’Ahmed Bensaada sur le «printemps arabe»

Larbi Balta

Ahmed Bensaada: "L'écriture, c'est ma vie"

Samira Sidhoum


Version espagnole

Ahmed Bensaada: "La escritura es mi vida"

Samira Sidhoum

SILA 2016: Remarquable présence de l'ANEP

Kamel Cheriti

«الربيع العربي» لم يتمكن من دخول الجزائر

دليلة مالك

21e SILA - Conférence d’Ahmed Bensaada sur « le printemps arabe »

La face cachée de la démocratie à l’américaine

Larbi Chaabouni

جناح أناب يشد القراء من كل الأعمار

صارة بوعياد

« أحمد بن سعادة يكشف الدور الأميركي في الخراب العربي»

 

Conférence de presse de Djamel Kaouane, PDG de l’ANEP :

« Le livre d’histoire préoccupation principale »

Kader Bentounès

Enquête sur les dessous du « printemps arabe »

« Ahmed Bensaada dévoile le mode opératoire américain»

Brahim Benssadek

Version espagnole

INVESTIGACIÓN : entresijos de la "primavera árabe"

« Ahmed Bensaada revela el procedimiento de EE.UU.»

Brahim Benssadek

 

Ahmed Bensaada dévoile le mode opératoire américain

Des partis politiques comme le RCD, le Taj ou encore des ONG comme la Ligue algérienne de défense des droits de l’Homme (LAHDD), ont été formés - financés aussi pour certains d’entre eux - par les Occidentaux, plus particulièrement par les USA pour faire entrer l’Algérie dans le tourbillon dudit «printemps arabe».

Ces informations sont dans l’essai d’Ahmed Bensaada, Arabesque$, Enquête sur le rôle des États-Unis dans les révoltes arabes, qui est arrivé sur les étals des libraires algériens deux semaines avant l’ouverture du salon du livre d’Alger. L’auteur, résident à Montréal a fait, à la fin de ce mois d’octobre, le déplacement à Alger pour la promotion de son livre mais aussi pour rencontrer les Algériens autour d’un thème sur lequel il a beaucoup travaillé, « le printemps arabe » qui se trouve être le sujet de son ouvrage.

Arabesque$, Enquête sur le rôle des États-Unis dans les révoltes arabes est l’actualisation d’un précédent travail publié en Algérie en 2012. Se rendant compte, à l’instar de quelques intellectuels, de la très forte et intrigante implication des États- Unis dans les soulèvements populaires qui secouèrent la Tunisie et, à sa suite plusieurs pays arabes, l’auteur va mener une enquête au pas de charge mais avec une rigueur scientifique imparable. Cette dernière est publiée avec une grande célérité sous forme d’un essai intitulé Arabesque américaine dès avril 2011.

L’actualisation de l’essai apporte, dans sa version de 2015, de nouvelles informations ainsi que plus de précisions car Bensaada a continué son immersion dans les archives officielles américaines et profite de cette manne inespérée qu’offre, à partir de 2011, la publication de milliers de câbles diplomatiques US par Wikileaks. L’investigation, menée avec une adresse chirurgicale, aboutit à la description et à l’explication du rôle joué par les États-Unis dans les révoltes ont pulvérisé les pouvoirs de plusieurs dictateurs mais ont, par la même occasion, précipité pratiquement tous les pays touchés dans un chaos infernal fait de guerres civiles, de morts par dizaines de milliers, des millions de personnes chassées de chez elles et de destructions qui impacteront douloureusement les peuples pendant des décennies.
Pour reconstituer l’immense puzzle américain mis en place à la mode d’un guet-apens, Bensaada démêle une à une les pièces qu’il a accumulées lors de ses recherches pour les remettre à la bonne place dans Arabesque$. Il en arrive ainsi à situer les organismes, ONG, fondations privées et entreprises multinationales du numérique mobilisés par les autorités étasuniennes pour opérer les changements dans les pays arabes tels que l’exigent ce que eux mêmes dénomment leurs « intérêts nationaux ».

Il s’agit de montages sophistiqués qui ne lésinent pas sur les moyens techniques et financiers. Bensaada décrit , explique et commente le rôle de la NED (National endowment for democracy en français la fondation nationale pour la démocratie) qui a pris en charge une bonne partie des missions assumées jusque dans les années 80 par la CIA. Il lève le voile sur les actions confiées au National démocratic institute (NDI), qui soit dit en passant a été actif pendant des années en Algérie, à Freedom House et à tant d’autres organismes directement liés à l’administration américaine et coordonnés par la CIA.
Comme il met en lumière les efforts politiques logistique et financiers consentis par le milliardaire spéculateur Georges Soros qui a été très actif contre les gouvernants serbes et ukrainiens entre autres. La démonstration s’ingénie ensuite à suivre les fils conducteurs jusqu’aux nombreuses ramifications à travers des hommes qui s’avèrent avoir des historiques révélateurs pour avoir occupé des postes dans les services de renseignement ou dans la haute administration. Ces ramifications conduisent jusqu’à l’American Israël public affairs Commitee AIPAC le fameux et puissant lobby juif acquis corps, âme et finances au sionisme et à Israël. 

Pour expliquer comment a fonctionné ce puzzle avec autant d’efficacité l’auteur remonte aux «révolutions colorées» qui ont permis, dix avant le « printemps arabe » d’expérimenter avec succès la politique américaine de changement dans plusieurs pays de l’Europe de l’est, du Caucase et d’Asie centrale.
Avant de se pencher sur ce mode opératoire dans six pays arabes et maghrébins dont l’Algérie, Bensaada a également révélé comment les autorités américaines ont utilisé les entreprises les plus influentes du net pour donner aux organisations locales de nouveaux moyens de d’organisation, de communication et donc d’action sur le terrain. Signalons enfin qu’Arabesque$ se termine par un annexe comprenant des documents indiquant comment et avec quelle ampleur les Américains ont financé les organisations locales en Algérie, en Egypte, en Syrie etc agissant sur leurs ordres.
Le fin mot de ce livre, comme d’ailleurs l’indique la réalité sur le terrain, est exprimé par un intellectuel belge Michel Collon qui fait remarquer qu’il s’agit de contre révolutions destinées à empêcher les peuples d’opérer de véritables changements. Et Bensaada de relever que les monarchies du golfe qui sont encore pire que les dictatures n’ont pas été inquiétées.

 


 

Source

Ojos para la Paz

A principios de 2011, nuestro compañero Ahmed Bensaada se puso manos a la obra de examinar lo que resultará ser una enorme tela de araña compuesta de una maraña de organismos cuyas actividades son coordinadas por Langley y financiado por altas autoridades de Estados Unidos. Los aliados europeos actúan como ayudantes y las monarquías árabes como auxiliares mercenarios dispuestos a derrochar para la guerra.  Los efluvios primaverales del jazmín han sido recuperados y transformados en una tormenta devastadora sentando la muerte y la sangre, hundiendo en la ruina y el duelo a numerosos países. Las verdaderas intenciones de la interferencia de Occidente, efectivamente, no tardan en aparecer en todas sus dimensiones: establecimiento de coaliciones internacionales militares intervencionistas, sangrientas guerras civiles, guerras sangrientas regionales, infraestructuras básicas arrasadas, desplazamiento masivo de poblaciones, amenazas de desmembramiento de los países en el objetivo...


 

INVESTIGACIÓN: entresijos de la "primavera árabe"

Ahmed Bensaada revela el procedimiento de EE.UU.

Por Brahim Benssadek

Traducción: Purificacion G. de la Blanca


Con “Arabesque$”, Informe sobre el papel de los EE.UU. en las revueltas árabes, Ahmed Bensaada demuestra que es posible nadar contra la corriente, incluso en contra de la marejada de gran alcance de esta enorme y aparentemente imparable masa de todos los medios de comunicación occidentales (todos o casi) movilizado para imponer un pensamiento único en lo que se llama "primavera" árabe.  Él va a repasar un par de semanas del comienzo de 2011 para que los observadores más advertidos vengan a rendirse a la evidencia: los efluvios primaverales del jazmín han sido recuperaos y transformados en una tormenta devastadora sentando la muerte y la sangre, hundiendo en la ruina y el duelo a numerosos países. Las verdaderas intenciones de la interferencia de Occidente, efectivamente, no tardan en aparecer en todas sus dimensiones: establecimiento de coaliciones internacionales militares intervencionistas, sangrientas guerras civiles, guerras sangrientas regionales, infraestructuras básicas arrasada,  desplazamiento masivo de poblaciones, amenazas de desmembramiento de los países en el objetivo ... las promesas de democratización se transformaron rápidamente en consecuencias destructivas profundamente marcadas por la inestabilidad crónica.  Las segundas intenciones de los estadounidenses y sus aliados aparecen, como se ha señalado por Michel Collon en el prefacio de “Arabesque$”, Informe sobre el papel de los EE.UU. en las revueltas árabes de la edición belga, decididos a impedir que las ambiciones de los pueblos sublevados llegaran a convertirse en revoluciones liberadoras con probabilidades reales de éxito.

5 novembre 2016

Un public considérable s’est rendu à la Safex aux Pins-Maritimes durant les onze jours de la 21e édition du Salon international du livre d’Alger. Hier, au cours de la dernière journée, visiteurs et acteurs n’ont pas caché leur satisfaction.

Le tramway desservant le site du Salon a réalisé d’excellentes affaires. Toujours complet, il a transporté des centaines de milliers d’usagers se rendant au Salon de livre, un Salon de la connaissance, du savoir et de la culture.

Ce qu’il convient de souligner, c’est l’aspect populaire de ce Salon. Les visiteurs les plus nombreux ne sont pas les intellectuels ou les universitaires, mais les simples citoyens.

Ainsi, des familles entières, accompagnées de leurs enfants de tout âge et convaincues que le développement et l’avenir du pays ne passe que par la maîtrise des sciences et des technologies, se sont rendues au Salon.

Quant aux acteurs de ce Salon, aussi bien nationaux qu’internationaux, ils ont exprimé leur satisfaction pour une participation ayant donné des résultats positifs et équilibrés. 
S’il fallait donner un prix pour la meilleure présence à ce Salon, parmi les acteurs nationaux, cette distinction reviendrait à l’Agence nationale d’édition et de publicité (ANEP).

Grâce à l’expérience acquise durant de nombreuses années, l’ANEP, à la tête de l’organisation du Salon du livre, s’est distinguée cette année par la qualité mais aussi par le nombre élevé de ses animations de haut niveau. L’ANEP a d’abord fait état de sa longue préparation pour ce Salon, et ce dans une conférence de presse animée par son président directeur général, Djamel Kaouane.

Dans sa librairie de l’avenue Pasteur ont été dévoilées les dernières parutions de dizaines de titres ainsi que la liste impressionnante des interventions programmées durant le Salon. Ce calendrier a été scrupuleusement respecté.

Pour cela, le pavillon de l’ANEP a été magistralement agencé. Situé en plein centre du pavillon central de la Safex, ce pavillon dominait par son élégance et ses espaces, dont les lignes architecturales s’identifiaient à celles d’un palais.

Ici ont été présentées et proposées aux visiteurs, à des prix avantageux allant jusqu’à - 30% pour les étudiants, les collections, passées et actuelles, avec pour mot d’ordre le rapprochement et l’écoute des lecteurs.

Des conférences de haut niveau

L’ANEP a élargi ses cycles de conférences en dehors de l’aire du Salon en prenant pour siège l’Institut du journalisme de Ben Aknoun. Des conférences de haut niveau ont été données dans cet institut avec d’illustres noms d’universitaires nationaux et d’invités étrangers (Majed Mehmé, Ahmed Bensaada, Richard Labévière, Michel Raimbaud).

Les ventes-dédicaces ont été très nombreuses. On retiendra celle de Si El-Hachemi Assad, secrétaire général du Haut-Commissariat à l’amazighité, pour son livre sur Mohand Idir Aït Amrane. Il faut dire que pour la promotion du tamazight, l’ANEP est leader dans l’édition des livres écrits dans cette langue nationale et officielle, et ce en coédition avec le Haut-Commissariat à l’amazighité.

Il faudrait aussi faire mention de la vaste campagne publicitaire entreprise dans les médias par l’ANEP pour informer la société algérienne du remarquable programme conçu par ses services pour répondre au mieux à l’esprit de la diffusion de la connaissance et de la culture du Salon international du livre d’Alger.

 


 

Source

 

Enquête sur les dessous du « printemps arabe »

Ahmed Bensaada dévoile le mode opératoire américain

Brahim Benssadek


Avec
Arabesque$, Enquête sur le rôle des États Unis dans les révoltes arabes Ahmed Bensaada démontre qu’il est possible de ramer à contre-courant, même face au puissant mascaret constitué de cette immense et apparemment irrésistible masse des médias occidentaux tous (ou presque) mobilisés pour imposer une pensée unique sur ce qui s’appelle « le printemps » arabe. Il ne va se passer que quelques semaines des débuts de l’année 2011 pour que les observateurs les plus avertis en viennent à se rendre à l’évidence : les effluves printanières du jasmin ont été récupérées et transformées en une bourrasque ravageuse sentant la mort et le sang, enfonçant dans la ruine et le deuil plusieurs pays. Les  vrais desseins de l’ingérence de l’Occident n’ont, en effet, pas tardé à apparaitre dans toutes leurs dimensions : mises sur pied de coalitions militaires internationales interventionnistes, guerres civiles sanglantes, guerres régionales meurtrières, infrastructures de base rasées, déplacements massifs des populations, menaces de démembrement des pays ciblés... Les promesses de démocratisation ont été rapidement contrefaites en lendemains destructeurs profondément marqués par une instabilité chronique. Les arrières pensées des Américains et de leurs alliés s’affichent, comme le fait remarquer Michel Colon dans la préface à Arabesque$, Enquête sur le rôle des États Unis dans les révoltes arabes de l’édition belge, en ambitions déterminées à empêcher les peuples révoltés de réussir de véritables révolutions libératrices.

 

Ojos para la Paz


Nueva entrevista -en Argelia-a nuestro compañero Ahmed Bensaada. Un numeroso público asistió a la firma del libro  "$ Arabesco, el papel de los EE.UU. en las revueltas árabes."  "En la portada he puesto en lugar de la letra "S", la insignia del dólar. Un arabesco es también una línea que no está recta, un adorno, y con el dólar esto significa que el papel de los Estados Unidos es bastante astuto y no va en línea recta". A Ahmed Bensaada hay que agradecerle su escrupulosa investigación durante cinco años para desvelar el entramado de las mal llamadas primaveras árabes, y también las mal llamadas "revoluciones de colores", tras de las cuales está, una vez más, la mano de Estados Unidos y sus numerosas ONGs exportadoras de la democracia. El objetivo es desestabilizar a los países primaverizados o coloreados para apropiarse de sus recursos, dejándolos sumidos en sangre y destrucción.




Entrevista: Samira Sidhoum
Publicada el 8 de noviembre del año 2016

Traducción: Purificacion G. de la Blanca


Un numeroso público asistió a la firma del libro  "$ Arabesco, el papel de los EE.UU. en las revueltas árabes." Usted tiene éxito ...

He presentado en el stand de la ANEP mi nuevo libro sobre la primavera árabe.
Hubo un particular entusiasmo del público. Se trata de un tema de actualidad que interesa a la gente. De una investigación que duró cinco años. Se demuestra que las primaveras árabes son similares a las revoluciones de colores que tuvieron lugar en los países del Este, en los años 2000. Los ciberativistas fueron financiados por organizaciones que "promueven la democracia" en el extranjero, tales como NBI, IRI, Freeodom House ... el libro ha sido editado en Bélgica y hay una edición especial para Argelia.

¿Qué representa el libro para usted?

La escritura es mi vida, soy yo. Estoy siempre en dos posiciones, a punto de leer o de escribir. Escribo todo el tiempo, incluso cuando camino. Incluso en mi cabeza, escribo.Tengo un montón de ideas por escribir para los años que me quedan de vida. Estoy en una fusión completa con el libro. No pasa un solo día en el que yo no lea un texto, un libro ... En mi teléfono iPhone, hay temas que me interesan, particularmente la política,  la literatura y la relación de Occidente-Oriente, las cosas que nos unen o nos diferencian.Acabo de terminar la lectura de "El Orangeraie" del Québécois Larry Tremblay. Él  me ha emocionado tanto que he escrito una novela  inédita:  <<A Quoi sert le soleil si on a les yeux fermés>>   "Para qué sirve el sol si se tienen los ojos cerrados"

¿A qué remiten el título y la cubierta?

He puesto en lugar de la letra "S", la insignia del dólar. Un arabesco es también una línea que no está recta, un adorno, y con el dólar esto significa que el papel de los Estados Unidos es bastante astuto y no va en línea recta. La elección de la cobertura ha nacido de una discusión con mi editor de Argelia. Hemos elegido poner la bandera de Estados Unidos porque hablamos de los estadounidenses. Se ha elegido el punto,  porque se ha sido visto en las revoluciones de colores o en países como Egipto.

¿Escribe Usted en la Urgencia?

No escribo a toda prisa, sino para sobrevivir, respirar, dar mi opinión, tratando de contrarrestar ideas falsas en la prensa, los medios de comunicación. Trato de transmitir una pequeña parte de la verdad. Es pretencioso por mi parte, pero esta es mi visión  que me gustaría compartir con mis lectores.

Sus proyectos ...

Trato  de sacar la versión árabe  de "Arabesque$".
Recibo mucha correspondencia de estos países que quieren ener este libro que está destinado a ellos. No está destinado a los occidentales. Es el reverso de la medalla, una mirada del Sur sobre la primavera árabe. Tengo un proyecto de escritura de una recogida de novelas. También tengo otro proyecto de co-escritura con un autor congoleño sobre el papel de las ONG. Será publicado en breve.

S.S.

Fuente (en francés)

دليلة مالك

  • 06 نوفمبر 2016

خلص المتدخلون في ندوة حول «ما يعيشه العالم اليوم» في جناح المؤسسة الوطنية للاتصال، النشر والإشهار، نظمت أول أمس، أن مخططا أجنبيا يرمي إلى تهديم وزعزعة القومية العربية وسيادة الدول، عبر توظيف مجموعة من الهيئات والمنظمات باسم الحريات والديمقراطية، يتم زرعها وسط الشعوب للتأثير عليها تحت مسمى ضمان حرية الشعوب، هذا المشروع مدعوم من طرف دول أجنبية.

نشط كل من الصحفي السوري ماجد نعمة رئيس تحرير «مجلة أفريك - أزي»، وميشال رامبو وهو سفير فرنسي سابق، ريشار لافيبيار صحافي فرنسي مختص في قضايا البلدان العربية والدكتور أحمد بن سعادة من الجزائر، آخر ندوة مسطرة ضمن برنامج المؤسسة خلال مشاركتها في المعرض الدولي للكتاب الـ21 بقصر المعارض في الجزائر العاصمة.

تحدث المتدخلون عن كتاباتهم حول موضوع «الربيع العربي»، حيث اتفقوا على أنه مشروع خبيث مدعوم من أطراف أجنبية لتحطيم العالم العربي وسيادة الدول والقومية العربية، إذ يقول الدكتور أحمد بن سعادة بأن الجزائر فلتت من الربيع العربي. مضيفا أن كتابه «أرابيسك أمريكان» هو تحقيق عن الربيع العربي ودور أمريكا فيه «أمريكا كانت حاضرة عن طريق تنظيمات وهيئات كانت تحضر لهذا الربيع عبر تمويل هيئات ومنظمات أجنبية لها مكاتب داخل العالم العربي، باسم الحريات والديمقراطية». وأضاف أن «الربيع العربي لم يكن صدفة، بل مخطط له، وأن الثوار الذين يتحدثون باسم الحرية والناشطين السياسيين تربصوا في أمريكا أو متربصين عبر برامج هذه المنظمات والهيئات تصديرا للديمقراطية الوهمية».

ويرى الصحفي الفرنسي ريشارد لافيبيار أن مخطط الربيع العربي يهدف إلى تحطيم الهوية والقومية العربية، وما حدث في الجزائر خلال  سنوات التسعينيات كان تجربة لما يحدث اليوم.

قال ماجد نعمة رئيس تحرير «مجلة أفريك - أزي»، بأن سوريا حاليا هو المكان الذي تحدث فيه تحولات سياسية عالمية، مضيفا أن ما يحدث فيها هدفه القضاء عليها لأنها قلعة للفكر السيادي الاستقلالي في العالم.

وتابع يقول بأن في سوريا معظم من أسماهم بـ«المتمردين» لا يحاربون من أجل الديمقراطية، إنما إرهابيون جاءوا لتحطيم الدولة التي كانت تحقق الاكتفاء الغذائي، ناهيك عن الصناعة والتنمية البشرية، هؤلاء يخدمون المشروع الإمبريالي الأمريكي. معتبرا أن الحرب على سوريا اليوم تعيد التوازن السياسي العالمي، وسوريا في طريقها إلى الانتصار والخروج من الأزمة والعالم سيخرج بورقة سياسية جديدة.

من جهته، يعتقد الدبلوماسي الفرنسي السابق ميشال رامبو أن  المنظمات غير الحكومية ليست حرة وتخضع لسياسات الدول الأجنبية، وهي منظمات تخدم مخططات أجنبية وأصبحت شبكة عنكبوتية سياسية. هذه المنظمات والجمعيات والهيئات تخدم النظام العالمي الجديد البشع، مضيفا أن أمريكا راهنت على انعدام الديمقراطيات والحريات في بعض الدول، وتم تشغيل إستراتيجية خارجية مدعومة بمنظمات وهيئات داخلية غير حكومية تناضل من أجل الحريات، لكنها ضُللت باسم هذه المبادئ، وخدمت بدون أن تشعر الإستراتيجية الأمريكية. كما أن الحراك الشعبي الحقيقي تمت سرقته وتوجيهه من طرف منظمات وأشخاص لخدمة المشروع الأمريكي.

كان النقاش مفتوحا مع الجمهور، إضافة إلى صحافيين وطلاب ومختصين، تناولوا فيها كل هذه القضايا بصوت عال، مع تبادل الأراء وتحليل بعض الأفكار.


المصدر

¿Quién se acuerda de las denominadas “Primaveras” árabes? Hoy - escribe nuestro colaborador Juan Andrés Pérez Rodríguez - apenas se habla de lo que ciertos sectores de la progresía española y europea etiquetaron eufóricamente como verdaderas revoluciones de nuevo tipo (...).

Por JUAN ANDRÉS PÉREZ RODRÍGUEZ / CANARIAS-SEMANAL.ORG.


¿Quién se acuerda de las denominadas “Primaveras árabes"? Hoy apenas se habla de lo que ciertos sectores de la progresía española y europea etiquetaron eufóricamente como verdaderas revoluciones de nuevo tipo. No tienen presencia en las agendas mediáticas. Sin embargo, por su interés como ejemplo de los que puede ser un fenómeno político manipulado su actualidad es permanente.

Con esa intención nos hemos acercado a la entrevista concedida por el investigador argelino radicado en Canadá Ahmed Bensaada a la periodista Nordine Azzouz.

En el diálogo, publicado en el periódico argelino Reporters, Bensaada habla especialmente de  las llamadas “primaveras árabes” y de lo que han sido realmente más allá del “romanticismo” construido por los medios de Occidente.

21e SILA - Conférence d’Ahmed Bensaada sur « le printemps arabe »

La face cachée de la démocratie à l’américaine

Publié le 30 octobre 2016

Le docteur en physique à l’Université de Montréal, l’Algérien Ahmed Bensaada, est un intellectuel déclaré persona non grata aux Etats Unis. La raison ? Un déni d’expression dans ce qui est présenté comme le modèle par excellence de la démocratie.

 

Dans l’après-midi de samedi dernier, dans le cadre du cycle de conférences organisé par le Sila à l’amphithéâtre Noureddine-Nait-Mazi de l’Ecole nationale supérieure de journalisme, la problématique du « printemps » arabe, à l’aune du rôle fondateur des Etats-Unis, valait bien le détour. Le président-directeur général de l’Anep, Djamel Kaouane, considère que le livre du professeur est le best-seller du Sila 2016. 
L’opportunité d’un débat sérieux, modéré par Mohamed Balhi et suscitant le bouillonnant satisfécit du consultant Sid Ali Sekhri, valait effectivement plus que les bancs hélas clairsemés de l’amphi ou le désintérêt de la presse cruellement absente. La vision introspective rarement exposée dans le cliquetis des canons idéologiques étonnait par sa pertinence, la force de la rationalité et la richesse de la grille d’analyses proposée par ce « rebelle » néanmoins en rupture avec le « romantisme révolutionnaire ». Cet intellectuel « atypique », pour reprendre la formule du modérateur Balhi, livre les clefs du « printemps » arabe de la manipulation à grande échelle des valeurs démocratiques et humanitaires. 
Arabesque$, revue et finalisée en monnaie américaine, détaille les mécanismes, les instruments et le financement structurel de la conjuration occidentale à alibi démocratique. Une conjuration qui s’appuie sur le rôle sacro-saint des Etats-Unis acquis au principe de « l’exportation de la démocratie » par les moyens de la « résistance non violente » largement expertisé dans les laboratoires de la manipulation en Europe de l’Est traversée par les « révolutions colorées » et dans le Moyen-Orient livré à la barbarie. Bensaada réfute toute forme de spontanéité du « printemps arabe » couvé et encadré par les organismes en charge de l’« exportation de la démocratie » : le NDI (National Democratic Institute) rattaché au parti démocrate et placé sous l’autorité de l’ancienne ambassadrice Madeleine Albright, et l’IRI, présidé par le républicain présents sur le terrain des opérations lorsque « les rues arabes étaient calmes ». 
Ce sont les « satellites » du NED attachés, comme le reconnaît Allan Einstein, à faire beaucoup plus que la Cia des coups d’Etat. L’historien américain William Blum ira plus loin. Il a clairement affirmé que « nous faisons à l’étranger ce qui est interdit chez nous. Le financement coule à flots de la NED (132 millions de dollars/an), de l’IRI (75 millions/an) et surtout de l’US Aid (104 millions pour les pays arabes en 2011). La stratégie de déstabilisation mondiale professe la « résistance violente », initiée en Iran et théorisée par Gene Sharp affairé à développer ce « substitut à la guerre ». 
Des « révolutions colorées », mises en pratique en Serbie, en Ukraine, en Géorgie et au Kirghizistan, au « printemps » arabe, l’auteur s’est longuement attardé sur cette « technique de combat » uniformisée : une terminologie commune (Bezef, Barakat en Algérie, Kifaya en Egypte, y en a marre au Sénégal), des symboles, des banderoles, des scènes de fraternisation avec « l’ennemi » (les manifestants avec les chars en Egypte), des prières publiques coptes et musulmans… Le référent de base reste le point que l’on voit dans toutes les places publiques. Il a été imaginé par l’expert en subversion, le Serbe Srdja Popovic, disciple de Sharp.


Larbi Chaabouni


 

Source

Ahmed BENSAADA

أحمد بن سعادة

ترجمة من الفرنسية:الروينة انفو

 

 

منذ النجاح الباهر الذي حققته الثورات الملونة التي اجتاحت في سنة 2000 العديد من البلدان في أوروبا الشرقية أو الجمهوريات السوفيتية السابقة، والتي أظهرت  أن العديد من المنظمات غير الحكومية بذريعة كاذبة لتصدير الديمقراطية وحقوق الإنسان وحرية التعبير، وأن هذه المنظمات – هي في جوهرها  (منظمات حكومية) – تعمل وفق أجندات معدة من قبل الاستراتيجيين في السياسة الخارجية للدول الغربية وبالأساس الولايات المتحدة الأمريكية ،  فبلد العم سام لديها مجموعة من المنظمات السياسية والخيرية المتخصصة في زعزعة الاستقرار بالوسائل السلمية  في الدول التي  تعتبر “غير صديقة ” أو “غير تابعة”.

لدى هذه المنظمات الموارد المادية الهائلة و التمويل المستمر .ولديها تاريخ وسياسة منهجية، والتقنيات المستخدمة هي فعالة للغاية وخصوصا عندما تستهدف الحكومات الاستبدادية أو تعاني من مشاكل اجتماعية واقتصادية خطيرة

المنظمات الأمريكية  لــ “تصدير”  الديمقراطية الأكثر شهرة هم الوكالة الأمريكية للتنمية USAID وNED (الوقف الوطني للديمقراطية)، المعهد الجمهوري الدولي IRI ، المعهد الديمقراطي الوطني NDI ، وبيت الحرية Freedom House وOSI (معهد المجتمع المفتوح). عدا الأخير، تمول جميع هذه المنظمات في المقام الأول من قبل الحكومة. أما OSI، ، هو جزء من مؤسسة سوروس، الذي يحمل اسم مؤسسها جورج سوروس، الملياردير الأمريكي  المضارب المالي الغني عن التعريف،ولا داعي للتوضيح أن  سوروس ومؤسسته يعملان  مع وزارة الخارجية الأمريكية من أجل “تصدير الديمقراطية”


نوفمبر 2016 6

 

شهد جناح أناب في الصالون الدولي للكتاب في طبعته الحادية والعشرين، إقبالا كبيرا للقارئ الجزائري، نظرا إلى احترافيه وجودته في مجال الطبع والنشر والتوزيع، وهو الجناح الذي تعزز بمنشورات لأول مرة في تاريخ المؤسسة.

تميزت مؤسسة أناب، بكسر التقليد القائم على إقامة محاضرات داخل الصالون، بفتح المجال للطلبة للنقاش على مستوى المدرسة الوطنية العليا للصحافة وعلوم الإعلام، أهمها كانت محاضرة أحمد بن سعادة الجامعي المقيم في كندا عن الربيع العربي، ومحاضرة مع الكاتب والصحفي السوري سامي كليب عن  الحرب السورية، نتيجة ثورة أو مؤامرة، بالإضافة إلى محاضرة مع ماجد نعمي، جون زيغلر، وميشال رامبو سفير سابق لفرنسا ناقش موضوع  الشرق الأوسط الكبير عام السادس ميلادي، العاصفة التي قلبت النظام العالمي.  واحتفت مؤسسة أناب بإحياء ذكرى أول نوفمبر تحت عنوان  مجاهدون، نداء القلب  مع السيد دحو جربال باحث في التاريخ، ورشيد خطاب الجامعي والكاتب على مستوى الصالون في الصنوبر البحري، ويجدر الذكر أن إصدارات أناب وصلت من هذه السنة إلى أربعة وأربعين إصدارا جديدا تنوعت بين الأمازيغية، العربية والفرنسية، حيث توزعت في اثنين وعشرين كتابا باللغة الفرنسية، خمسة عشر كتابا باللغة العربية، وسبعة كتب باللغة الأمازيغية، وهذه الأخيرة تمت بالتنسيق مع المحافظة السامية للغة الأمازيغية ضمن اتفاقية فيما بينهم، لتعزيز اللغة الأمازيغية، خاصة أنها أصبحت من هذه السنة لغة وطنية معترف بها في الدستور. جاءت منها تسعة كتب في التاريخ، خمسة روايات، أربعة كتب للشباب، وثلاثة كتب في الفنون الجميلة، وهي المؤسسة التي وصلت عدد الكتب التي أصدرتها إلى 787 كتاب، وتتميز هذه الطبعة للصالون الدولي للكتاب بضمها مئة بالمائة منشورات المؤسسة الأولى من نوعها في  جناح سي .

صارة بوعياد

 


المصدر

 

Çeviren: Nizamettin Karabenk

 

 

İki binli yıllarda, Doğu Avrupa ve eski Sovyetler Birliği ülkelerinin birçoğunda çokça yankı bulan renkli devrim olaylarının başarısından bu yana,çok sayıda Sivil Toplum Kuruluşunun/Örgütünün (Organisations Non Gouvernementales-ONG) siyasi misyonu tartışmaya açılmak üzere gündeme geldi. Gördükleri fiili işlev itibariyle aslında birer devlet kuruluşu olan söz konusu bu STK’lar (ONG) kamuoyunu aldatıcı bir şekilde, demokrasi, İnsan Hakları ve ifade özgürlüğünü ihraç etme bahanesiyle, özünde Batılı bazı devletlerin dış politikasını tayin eden strateji uzmanlarının belirlediği çalışma gündemine göre faaliyet gösteriyorlar.

Bu konuda en büyük ödül, elde edilmesi zor bir rekoru kıran ve böylesi sanat icrasında mutlak beceri gösteren bir ülke olan Birleşik Devletlere gider. Nitekim Sam Amca ülkesi siyasi aktörleri “dost olmayan” veya “vassal olmayan” diye kabul edilen ülkelerde “şiddet”içermeyecek şekilde istikrarsızlık yaratmak üzere uzmanlaşmış “siyasi-hayırkuruluşlarını”faaliyete geçirmede çok iyi donanıma sahipler. Bu kuruluşlar/örgütler belirlenen bir politika doğrultusundadanışmanlık hizmetleri alıyor ve düzenli finansman kaynaklarına sahip olmalarıyanı sıra tahsis edilen devasa boyutlardaki maddi kaynaklardan da faydalanıyorlar. Bu kuruluşların/örgütlerin, özellikle ciddi düzeyde sosyo-ekonomik sorunlarla karşı karşıya bulunan, otokratik yöntemlerle idare edilen ülkeleri hedef aldıklarında, faaliyet yöntemi açısında dönemin koşullarına göre sürekli güncellemeleri yapılmakta, kullandıkları teknikler, belirlenen politika gereği, uygulayıcı ülkeye son derece fayda sağlayıcı teknikler olmakta.

ABD’nin demokrasi ihraç eden enbelirgin simgesel örgütleri/kuruluşları; (United StatesAgencyfor International Development-USAID), (NationalEndowmentforDemocracy-NED), (International RepublicanInstitute-IRI), (NationalDemocraticInstitutefor International Affairs-NDI), Freedom House ve (Open SocietyInstitute-OSI).  Açık Toplum Enstitüsü –OSI hariç, diğer bütün örgütlere esas itibariyle ABD yönetimi tarafından finansman sağlanıyor. OSI’yeise, finansspekülatörü milyarder, kurucusu George Soros’tan adını alan Soros Vakfının bir birimi.Soros Vakfının “demokrasiyi geliştirme” adına ABD Dış İşleri Bakanlığı ile işbirliği halinde çalıştığını belirtmeye gerek yok.

Bu örgütlerin fethettikleri ülkeler listesi çok anlamlı: Sırbistan (2000), Gürcistan (2003), Ukrayna (2004), Kırgızistan (2005), Lübnan (2005). Bazı acı deneyim başarısızlıklarına rağmen Venezuela (2007) ve İran (2009). Yanlış bir tanımlama olan Arap “Baharı” (2011) süreciyle birlikte yeniden başarı sağladılar.ABD’nin bu örgütleri/kuruluşları demokrasi “ihraç” etme faaliyetini Arap “Baharı” sürecine tabii tutulan, sosyal kargaşa yaşatılan – Tunus ve Mısır – ve de günümüz dünyasında yaşadıkları iç savaşla kasıp kavurulan – Libya, Suriye ve Yemen – gibi ülkelerde görülen isyan olaylarına dâhil edilmişti.

İstikrarsızlaştırma sürecinin üzerinde gerçekleştirilen bu göreceli etkililik faaliyeti ve benzeri spontane gelişmeler,uzmanlaşmış sosyal mühendislik çalışmaları marifetiyle belirlenen politikaya uygun bir tarzda yetiştirilmiş lokal düzeyde devşirilmiş aktivistler ağı omuzları üzerinde yükselen söz konu bu “STK’ların” (ONG) faaliyet gösterdikleri ülkelerde Truva Atı görevini yerine getirdiğine tanıklık ediyoruz.

Birçok ülke yönetimleri, ülkelerinde yaşanan sosyal kargaşanın istenmeyen etkilerine karşı önlem almak üzere karşı karşıya bulundukları toplumsal olayları tedavi edici veya bu tür olaylara karşı koruma sağlayıcı iddiasında bulunan bu örgütlerin faaliyetlerine yasaklama getirdiler. Mısır Cumhurbaşkanı Hüsnü Mübarek’in iktidardan indirilmesinden yaklaşık olarak bir yıl sonra, 08 Şubat 2012’de, dünyanın dört bir yanında okuyucuları karşısına çıkan gazeteler Kahire kaynaklı yeni bir haberi gündeme taşıdılar:[Mısır mahkemeleri söz konusu ABD örgütlerine “yasadışı siyasi” faaliyetlerde bulunduklarına dair suçlama getirdiler]. Günün gazeteleri; “Mısır güvenlik birimleri, Mısırda yaşanan gerginliklerden dolayı, 29 Aralık günü, Mısır ve Uluslararası menşeli 17 STK (ONG) binasında arama yaptıkları” haberini geçmişlerdi. Mısır Güvenlik Makamlarınca yasadışı siyasi faaliyetlerden bulunma suçlaması getirilen ABD örgütleri/kuruluşları arasında NationalDemocraticInstitute (NDI), International RepublicanInstitute (IRI)  ve Freedom House bulunuyordu.

Mısırda faaliyetlerde bulunan Mısır veya yabancı ülke menşeli STK’ların (ONG) 43 çalışanı yasadışı yollardan finansman yardımı almakla ve ülke siyasi faaliyetlerine müdahil olmakla suçlanmışlardı. Bu kişiler arasında; IRI Örgütü Mısır Seksiyonu Sorumlusu Sam LaHood, ABD Taşımalar Bakanı oğlu Ray LaHood gibi kişiler bulunuyordu.

Mısır’da faaliyet gösteren STK’lara (ONG) 2014’ten itibaren ülke yetkili makamları nezdinde kayıt yaptırmaları zorunluluğu getirildi; aksi halde, örgüt/kuruluş mallarına el konulabilir veya çalışanlar hakkında soruşturma açılabilir. Diğer yandan da, Mısır yetkili makamlarınca dış ülkelerden STK’lara (ONG) gelebilecek finansman kaynağına onay verilmesi gerekiyor.

Mısır yönetimi yanı sıra, bazı BRICS ülkeleri (Brezilya, Rusya, Hindistan, Çin ve Güney Afrika) söz konusu STK’ların (ONG) kendi ülkelerinde faaliyetlerini yasaklayan veya bu örgütlerin kontrol altına alınmasını sağlayan yasaları çıkardılar.

Renkli devrim girişimleri süreci olaylarında uzak kalmayan Rusya bu anlamda önleyici bazı yasaları çıkarmıştı. Devlet Başkanı Vladimir Putin,2012’de, dışardan fon yardımı alan STK’ları gerektiğinde  “yabancı ülke ajanı” olmakla suçlayabilen bir yasayı imzalamıştı. Çıkarılan bu yasayla özellikle USAID kuruluşu/örgütü hedef alınmıştı; Moskova yönetimi, “Rusya’nın siyasi işlerine karıştığı” iddiasıyla, 01 Ekim 2012’de, USAID örgütü/kuruluşu faaliyetlerini yasaklamıştı. Rusya topraklarındafaaliyetlerde bulunması istenmeyen STK’lar (ONG) listesi 2015’te daha da uzamıştı. İstenmeyen bu STK’lar (ONG) arasında NED, NDI, IRI, Freedom House ve Soros Vakfının Açık Toplum Enstitüsü de (OSI) bulunuyor.

Gazeteci Julia Famularo “Rusya ve Çin yönetimi yetkililerinin faaliyette bulundukları toplumları zehirleyici (toxique) özelliği bulunan bu STK’lara (ONG) karşı mücadele vermede işbirliği yapıp yapmadıkları” sorusunu sorarak bu konuyu gündeme getirtmiştir. Çin Milli Güvenlik Komisyonu (NSC) 2014 itibariyle konu hakkında resmen inceleme yapmaya başladı. Son olarak, Rusya yönetimi gibi, Çin yönetimi de daha yakınlarda önlem alıcı yasaları çıkarmaya başladı. Çin’de 01 Ocak 2017’den itibaren, ülke güvenlik makamlarının STK’ların (ONG)faaliyetlerini ve finansman kaynaklarına kontrol edebilmesi amacıyla,yabancı menşeli STK’lar Kamu Güvenliği Bakanlığı nezdinde kayıt yaptırmak zorunluğu getirildi. New York Times gazetesi Çin’de çıkarılan yeni bir yasal düzenleme ile NED ve OSI gibi kuruluşların/örgütlerin özellikle hedef alındığı haberini geçmişti. “Şemsiye devrim” olayları diye adlandırılan, 2014’te Hong Kong’u sarsan gösteri olaylarının, STK’ların (ONG) Çin ülkesinde gösterdikleri faaliyetlerine karşı önlem alma yönünde, katı yasaların çıkarılmasında dikkate alındığı anlaşılıyor. Nitekim NED, Freedom House ve NDI gibi kuruluşların/örgütlerin baş gösteren olaylara yaygın olarak müdahil oldukları anlaşılmıştı.

Hindistan yönetimi de, kendi cephesinde, ülkede faaliyet gösteren STK’lara (ONG) karşı sert eleştirilerde bulunmak üzere dişini göstermeye başladı. Hindistan Başbakanı NarendraModi hükümetince 2015’te söz konusu bu STK’ların (ONG) 9000’den fazla lisansı iptal edildi ve dışardan kaynak sağlayan bağışçıların finansmanına önemli oranda sınırlama getirildi.

Brezilya’ya gelince; ülke yönetiminin dikkatli olması gerekiyor: Latin Amerika ve Brezilya konuları uzmanıgazeteci yazar MichelineLadouceur’ün belirtiği gibi Cumhurbaşkanı DilmaRousseff’e karşı düzenlenen gösteriler ve DilmaRousseff’ingörevden alınması “renkli devrimler” havasını veriyor.

Görüldüğü gibi, USAID kuruluşuyla/örgütüyle hesabı olan sadece Rusya yönetimi değil. Latin Amerika Bolivarcı İttifakı ALBA ülkelerinin, USAID kuruluşunun ittifak üyesi ülkelerden derhal sınır dışı edilmesi amaçlı, Haziran 2012’de, bir kararname çıkardıklarını da unutmayalım.  Anlaşmayı imzacı ülkeler; Bolivya, Küba, Ekvator, Dominik Cumhuriyeti, Nikaragua ve Venezüella.

Arap ülkeleri arasında, Birleşik Arap Emirlikleri (BAE) 2012’de aralarında NDI örgütünün/kuruluşunun da bulunduğu STK (ONG) bürolarının kapatılması işlemlerine başlamıştı. Ürdün’de ise parlamenter Zekeriya El-Şeyh, Ocak 2016’da, Parlamento Alt Komisyonu nezdinde,  “ülke milli güvenliğine tehlike arz ettikleri gerekçesiyle,bu kuruluşların faaliyetlerine son verilmesi” talebinde bulunmuştu.

Arap “Baharı” olaylarının feci boyutlardaki ölümcül bilançosu, topraklarında faaliyet gösterdikleri ülkeleri “zehirleyici” (toxique) özelliği bulunan, aslında ne “Hükümet Dışı” bir örgüt, ne de bir “Hayır Kurumu” olan bu STK’lara (ONG) karşı en nihayetinde kement sıkılaştırmaya gidileceğini söylemeye bilmem gerek var mı? Bu kuruluşlar/örgütler özel bir statü olan koruyucu/yardım sağlayıcısıfatından “Hükümet Dışı Kuruluş – Sivil Toplum Kuruluş” statüsünden artık “İstenmeyen Kuruluşlar” statüsüne geçmiş oluyorlar.

Kaynak

 


Fransızca versiyonu

İspanyolca versiyonu

İtalyan versiyonu

Arapça versiyonu